“الصُّوفِيٌّ كالأرض يُطْرَح عليها كل قَبِيح , ولا يخرج منها إلا كل مَلِيح ! ـ”
“كل كائن يتخفّى بقذارته، و يخرج منها مشيراً لقذارة الآخرين!”
“والتوبة ـ فى نظر الإسلام ـ جهد لابد أن يقوم كل إنسان به، ولن يغنى عنك أحد أبدا فى أدائه.إذا اتسخ ثوبك فلن ينظفه أن يغسل جيرانك ثيابهم.وإذا زاغ فكرك، فلن يصلحه إلا أن يهتدى هو إلى الصواب.واستحقاق الرضوان الأعلى لا يجئ إلا من هذه السبيل، فلا قرابين، ولا شفعاء.(من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه و من ضل فإنما يضل عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى).”
“كل الأشياء ثابتة.. هي وحدها تتحرك.. تجلس .. تنظر بشغف للمقعد الأمامي، إذا كانت الحركة كتبت عليها فلما عليها أن ترضى بمقعدها الخلفي؟!!!!ـ”
“لن ينسى عندما هز جزها..فتساقط منها كل شئ .الحواس الخمس تتسابق اليها..والفصول الأربعه تتخاصم عليها..وأنا معها أعيش كل شئ”
“رندة تعتقد أن كل الناس شعراء, لا ليسوا شعراء تماماً, ولكن هناك شاعر في كل إنسان, لا يخرج إلا في اللحظة التي يلتقي فيها بنفسه تماما,ص66”