“لَستُ رهن إشارَتكَ لِتعود مَتى شِئت ، ثم تَنتظر مني أن أكون لكَ كما تُحب !لَن أكون يَوماً على هامشِ حَياتك ، لنَ أكون خياراً ثانياً !يُؤلمني غيابُك ، يَقهرني ، يقتُل بصيص الأملِ و الفرحِ بي ،لكن لِصبري عليكَ حُدود !هذه المَرة لن أَعود !”

“سأرحل ذات يوم ، لن أكون هنا بِقربك ، و سَتبكي طوال عمرك هذا القلب الذي إعتنى بك ، و قلق عليك ، و ربت على قلبك ! سَتذكُرني كثيراً .. و سَتهمس بإسمي كَثيراً لكنني لن أسمعك .. و لن أكون معك !”

“أُضطر أحياناً أن أكون أنانية و لو ليومٍ واحدٍ على الأَقل ، أن أُدللني كَثيراً لوقت قَصير بِما يَكفي لِيمنحني القَدرة على العَطاء و الإعتناء بالآخرين لأوقاتٍ أطول !”

“أحاول أن أتجاهل أفكاري المرهقة .. أحاول أن أكون بخير .”

“وَعلى قَبرِك في ذاكِرتي .. سأنثر الورود !. سأَعبر الحُدود !. لَن تَردعني القُيود !. .. أَنا لَن أَعود !. لا لَن أَعود !.”

“حَسناً ،، أنا أعترف:- أنا أنثى متعجرفة/متهورة /صريحة /صادقة /أكره الغموض /أكره التكبر/أكره المكابرة وأحيانا قد أكون ،شريرة وربما سيئة وشرسة وأيضاً مجنونة ..!!لكن على الأقل أنا بي من الصدق ما يجعلني أعترف بكل ما فيّ من صفات ،، على العكس من أولئك المستفزين المتعجرفين الذي لا ولن يمتلكوا جرأة الاعتراف .!.”

“السَعادة : هي أن تكونَ قادراً على العَطاء دون أن تَنتظر رداً بالمقابل !”