“كيف يغار الانسان علي الله تعالي؟.. يخاف أن يفقد رضاه إن اغضبه, ويخاف أن يبتعد عنه لو اساء, ويخاف أن يبارزه الله تعالي بالمكر إن بارز الله بالمعاصي, ويخاف ألا يحمل الأمانة التي أشفقت منها عناصر الكون وحملها الانسان”

أحمد بهجت

Explore This Quote Further

Quote by أحمد بهجت: “كيف يغار الانسان علي الله تعالي؟.. يخاف أن يفقد … - Image 1

Similar quotes

“أليست معجزة أن الانسان يبتسم ؟ قل لي أي مخلوقات الله يبتسم غير الانسان ؟؟ان الحيوان لا يبتسم أبداً ..ووحوش الغابة ربما أطلقت أصواتاً تشبه القهقهات البشرية المخمورة ,لكن أحداً لا يبتسم في الوجود غير الانسان .... ثم يقولون لنا : نريد أن نرى الله كي نؤمن به !!!”


“أن نصوم عن ميلنا للأشياء .. أن نتجرد عنها وننخلع منها ونفطر على ذكر الله وحده”


“إذا تعلق الأمر بذنوبنا، أقسمنا أن الله غفور رحيم.. وإذا تعلق الأمر بذنوب الأخرين تجاهنا، أكدنا أن الله شديد العقاب.”


“إن الطريق إلى إقامة الصلاة حقاً هو استشعار عظمة الله فى القلب و الإحساس بأن يقف الإنسان بين يدى من بيده ملكوت كل شئ...إن المرء منا يتزين و يتجمل و يظهر بوجهه الجميل لمن يحب، أو يفعل ذلك إذا قابل مسؤلاً ما أو عظيماً من عظماء الأرض أو حاكماً أو أميراًأو سلطاناً و كل هؤلاء عبادإ مثلناً..كيف يجب أن نقف أمام رب العباد ؟،لو وقفنابالخشوع الواجب فليس على المؤمن أن يحمل هم الإجابة، فإذا ألهم الدعاء ..ألهم الإجابة معه ً”


“قلت: أتألم ألمًا لا حد له.قال: ألم تفهم بعد، من الخذلان أن تظن أن تدبيرك لنفسك أصلح من تدبيره لك.قلت: أبدًا.. أزداد حيرة.. لماذا فعل الله بي ذلك؟.قال: لأنه يريدك.قلت: ذهبت إلى الله فلم أجد أنه يريدني؟!.قال: وهو يبتسم بحزن – تقول أنك ذهبت إلى الله.. ماذا سألته حين ذهبت إليه.قلت : سألته أن يعيد إلىَّ “نور”.قال: لم تذهب إلى الله.. إنما ذهبت إلى “نور” .. أخطأت الطريق.. الذين يذهبون إلى الله لا يطلبون غير الله”


“إن الخوف العظيم من الله يخيف الخوف ذاته من المؤمنين بعد ذلك، فلا يعود المؤمن يخشى بعد الله أحدا”