“في كل الحالات مازالت مشاعرنا تحتل النصيب الأكبر من حياتنا بين اختلاج الحب والكره”

“لسنا آلات لتكون كل أفعالنا مبررة ، فللمشاعرنا النصيب الأكبر فينا .”

“ويبقى للحظات السعادة التي لا تُنذر بقدوم أو رحيل.... النصيب الأكبر من الأزمنة والأماكن”

“كل حياتنا يمكن أن تختصر في ملحمة يوم واحد .. البعض يفضل أن يجعل منها ملهاة,في عبث سخيف .. والبعض يجعلها مأساة في سلبية قاتمة , والبعض يجعلها بلا ملامح في خوض مع الخائضين , ولكن كل حياة يمكن أن تكون ملحمة , يمكن أن تقدم إضافة لحياة الجميع , يمكن أن تجعل الأرض مكان أفضل ..كل حياتنا ,بعد أن نجردها من التفاصيل غير الضرورية , لا تكون غير (يوم)واحد بين الظل والضوء , بين طلوع الشمس وغروبها , بعضهم يفضل الظل , وبعضهم يساهم في الضوء , وبعضهم لا يبالي ..لكن اليوم )هو اللفظ الأكبر دلالة على حياتنا برمتها ..ولهذا جاء في الفاتحة , لتذكرنا بحبات رمل , هي كل رصيدنا ..(مالك يوم الدين )*”

“قد تتكرر حالات الحب في حياة المرأة وقد تحب أكثر من رجل وتحلم بأكثر من رجل لكن وبالرغم من صدقها في كل الحالات يبقى هناك رجل واحد يختبئ في الأعماق وتتمسك به ذاكرةالقلب بشده وذلك هو الرجل الوطن\”

“كل ما في حياتنا عادة .. صدقني: الحب عادة. النسيان عادة . الحرية عادة . العبودية عادة.”