“اعتيادي على غيابك صعبو اعتيادي على حضورك أصعب كم أنا … كم أحبك … حتىأن نفسي من نفسها تتعجب يسكن الشعر في حدائق عينيكفلولا عينيك لا شعر يكتب”
“قد تسربت في مسامات جلديمثلما قطرة الندى تتسرباعتيادي على غيابك صعبو اعتيادي على حضورك أصعبكم أنا … كم أحبك … حتىأن نفسي من نفسها تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيكفلولا عينيك لا شعر يكتب”
“.. كم أنا أحبك حتى أن نفسي من نفسها تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيك .. فلولا عيناك لا شعر يُكتب ..”
“لم أعد داريا .. إلى أين أذهبكلَ يومٍ .. أحس أنك أقربكل يوم .. يصير وجهك ُجزءاًمن حياتي .. ويصبح العمر أخصبوتصير الأشكال أجمل شكلاوتصير الأشياء أحلى وأطيبقد تسربتِ في مسامات جلديمثلما قطرة الندى .. تتسرب.. اعتيادي على غيابك صعبٌواعتيادي على حضورك أصعبكم انا .. كم انا أحبك حتىأن نفسي من نفسها .. تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيكفلولا عيناك .. لا شعر يكتبمنذ احببتك الشموس استدارتوالسموات .. صرن انقي وارحبمنذ احببتك .. البحار جميعااصبحت من مياه عينيك تشربحبك البربري .. أكبر منيفلماذا .. على ذراعيك أصلب ؟خطأي .. أنني تصورت نفسيملكا ، يا صديقتي ، ليس يغلب.. وتصرفت مثل طفل صغير.. يشتهي أن يطول أبعد كوكبسامحيني .. إذا تماديت في الحلم.. وألبستك الحرير المقصبأتمني .. لو كنت بؤبؤ عينيأتراني طلبت ما ليس يطلب ؟أخبريني من أنت ؟ إن شعوريكشعور الذي يطارد أرنبأنت أحلى خرافة في حياتي.. والذي يتبع الخرافات يتعب”
“إعتيادي على غيابك صعبوإعتيادي على حضورك أصعب”
“تعرفين يا أمي كم أحب الشعر , وتعرفين أني أحبكِ أكثر من الشعر, لكنّ في هذه الفتاة شيئًا ليس فيك ولا في الشعر. أنا على يقين من أنها هي "قوس قزح”