“الصوتُ الخَارج مِن حُنجرتي يَسكبُ كلمات لا أعنيهَا , والحرفُ الذّي تورّطت فِي كتابتهِ يَشِي بتفاصيل لمْ أنوي الحَديث عنهَا , وكلّ الصّفعات التّي قررتُ أنْ أتحاشاهَا تُصيبني فِي مُؤخرةِ رأسي ، وحينَ أردتُ أنْ أصف علّتي ... وَجدتني أصوّر كيفَ كانتْ وحدتِي !”