“أحياناً يجبُ على الراوي أن يرسلَ الشظاياويرتب المواجع بجانبِ الزُهوروربما احتاجَ لرتلٍ مِن الرصاص الأبيضلرأب نزيفِ المعاصمولفعلِ ما هو أكثر بساطة،مِن الموتومَا هو أدنى مِن سَطحِ القهوة.”
“صحيح أن بعض النساء أحياناً لايكن أكثر مِن منديل نمسح به دموعنا على فراق إمرآة أخرى ولكن منهن أيضاً من تمسح شريط الذاكرة بأكلمة لتتربع عليه وحدها !”
“النقاط التاريخية الخاصة يجب أن تظل على غموضها وخصوصيتها؛ ما مِن حبيب قادر على قراءة التاريخ بصورة عادلة”
“أحببتك كثيراً، وفعلتُ مِن أجلِكَ الكثير. فكيفَ استطعتَ أن تهربَ منّي على الرغم مِن كلّ ذلك الحب؟ كيف تسرّبتَ مِن بين أصابعي!.. كيف تسربتَ مني أنا المتشبثة بكَ بكل جوارحي !.. أُدرك بأنك كقطرة زئبق، مِن الصعبِ الإمساك بك.. لكني لم أغفل عنكَ أبداً فكيف أفتقدك؟ !!!”
“مِن حَقّنا أن نكونَ أحرارًا في بلادِنا، بناةً لتاريخِنا! مِن حَقّنا أن نتوِّجَ صَبْرَ السنينِ بأجْمَلِ الكلام!”
“أُريـدُ مِن زمَنِــي ذا أن يُبلّغني ما ليسَ يبلغُهُ من نفسِهِ الزمنُ”