“كَم كَررتُ لك أن رِدآء الحُبّ شَفآف كَ جنآح الفَرآشآت .. وان خَدشهُ لآ يرفآ بِ إبرة النِسيآن !!”
“لآ أستطيع أن أقول لك :أحبك فقد شاهدتُ هذه الكلمة تُطارد على الأرصفة كالغوانيوتُجلد في الساحات العامة ، كالبغاياوتُطرد من المُدن ، كمرضى الجُذام !_لآ أستطيع أن أقول لك :أحبكفقد سمعتُ هذه الكلمة تُلفظ في الحانات ، مع هذر السُكارى !_وحين تهربُ كلمة " أحبك " إلى الشوارع يُطاردها الناس ويرجمونها بالحصى ثم يقتادونها إلى مصح عقلي !_لآ أستطيع أن أقول لك :أحبك حتى لآ يوسخها أصدقاؤنا الألداء بنكاتهم وتظارفهم ، وهي في طريقها إليك !_لآ أستطيع أن أقول لك : أحبك لكني أستطيع كتابة الكلمة بشفتيّ فوق جبينك ، بصمت وأنت نائم لتلتقطها أصابع أحلآمك !”
“لآ تذهب ، لآ تحضُر لآ تقترب ، لآ تبتعدلآ تهجرني ، لآ تلتصق بي لآ تضيعني ، لآ تؤطرنيلنطِر معًا في خطين متوازيين لآ يلتقيان ، لكنهما أيضًا لآ يفترقان”
“اسمع أيها الرجل الذي أحب حقاً ...الحب نغمة من نغمات حياتي كما هو بالنسبة لك ..لكنني اعشق اشياء أخرى الى جانبك ! ..اعشق عملي .. حريتي .. صدقي .. مثلك تماما ..واعشقك ! أرفض ان تتملكني .. وان اتملكك...”
“وأنت يا غريب .. أبحث عنك لأني اخترت لك أن تكون جلادي .”
“أيها الغريب حين أفكر بكل ما كان بيننا أحار.. هل علي أن أشكرك ؟ أم أن أغفر لك؟”
“يوم أردت لنفسك أن تكون مجرد ضيف فى مقهاى رفضت ...لأنك شئ اخر لأنى أردت لك أن تكون كل شئ أو لاشئ”