“هو..سيشير إلى الجانب الأيسر من صدرهِوأنا..سأوميء برأسي في حياد المُمرِّضات”
“وسيعرفُ كلٌّ منّا،أنّ الآخر يحمل فوق ظهره،طفولةٌ حُرِمَت من الذهابِ إلى مدينةِ الملاهي”
“انا مرة رأيت امرأة تمسح التراب عن جبلوبنتا ترسل خصلة من شعرها في بحيرةوسمعت آخر يحاول ان يصف لآخر معهموقع بيته البعيد في قريته البعيدة بالقرب من مدينة بعيدةتظهر مثل نقطة في خريطة بلده البعيد”
“لابد أن تموت أماميموت أحبائنا فرصه رائعه لنبحث عن بدائلفي قطارات شرق الدلتا, تعودت أن أختار سيده مناسبهتفتح لي خزانة تعاطفها عندما أخبرها بموت أمي و أنا في السادسهفي الحقيقهحدث هذا و أنا في السابعهو لكن "السادسه" تبدو أكبر تأثيراًفالأمهات في منصف العمر يدمن الحزنربما لتبرير حداد سابق لأوانهو الرتوش البسيطه أثناء الحكيلها سحرلن يفهمه أبداً من لم يضطروا لسرقة حنان الآخرين”
“الحائط أبعد مما ينبغيوليس هناك ما أتكئ عليهسقوط عاديوارتطام بحوافغيّرت أماكنها في العتمةكما أن البلاط-الذي كثيرًا ما نظفته من تراب أحذيتهم-لم يكن رحيمًاكيف أسمح لنفسيأن أكون وحيدة قبل الثلاثين؟؟”
“ينجح الغرام في جعلنا أصلاء وانانيين،أنانيين بأصالة واصلاء في أنانيتنا.. الخ”
“مفتوحِى العينين نمشى إلى الكارثةليس هُناكَ ارتباكٌو بقوّةِ الخوفِ وَحْدَهُنقطف الشّوكة التى تُؤرّق أُخوّتُنامطمئنين للروايات المُترجمةِولتوَفُّرِ تبريراتٍ جماليةٍللخيانة.”