“عيناكِ يا قَمَرياعتذاراتُ السَّمَاعن كلِّ مَا عانيتُأو سأُعانِيمَا كانَ مِنْكِوما يكونُغَفَرْتُهُعن أيِّ ذنْبٍ-بَعدُ-يعتذرانِ ..”

“اعتذاراتُ السَّمَاعن كلِّ مَا عانيتُأو سأُعانِيمَا كانَ مِنْكِوما يكونُغَفَرْتُهُعن أيِّ ذنْبٍ-بَعدُ-يعتذرانِ ؟”

“بعدَ كلِّ حربٍشخصٌ مَا عليهِ التَّنظيفُ.شخصٌ مَا، ومكنسةٌ فِي يدهِ،لاَ يزالُ يتذكَّرُ كيفَ كانتِ الطَّريقُ”

“كنتُ أعرفُ يا الله أنكَ لن تتركني،.وأنكَ ستكونُ مُعي كَما تفعلُ دائماً،لكن أن تقف بعتبةِ بابي..وتغمرُ رُوحي بالماءِ ..دُونَ سابقِ إلهام،فهذا مَا لم أخطِّطّ له،ولم تكن سجْداتي المكَرسة للدعاءِ تطلْبُه،أو تطمحُ إليه..أنا هُنا يا الله، مجردةً من كلِّ شيء،إلا من مطرٍ ينهمرُ من َسمائِك،ومن شكرِ لا يليقُ إلا بِك..ولا أفيكَ ُرغم كلِّ ذلك...شكراً لك يا الله،لأني في كل مرةٍ أحاول الصعود إليك..تنزل إليّ، وتهمس في أذني:“لستِ وحدكِ” ..وما كنتُ يوماً وَحدِي َيا الله.. وأنت معي..=)”

“أوقنُ معَ كلِّ مطرٍ جديد أنّني مَا زلتُ طفلة؛ مَا دامَ هذا الفرحُ -الراقص طربًا علي إيقاع المطرِ- حيّا في داخلي. ما زلتُ أبتهج برسائل الحب المتبادل بينَ السّماء والأرض، .. ذلكَ الحُب الّذي تنبثقُ منهُ الحياة!رسائل فحواها (مطرٌ ودُعاء)!”

“أَلا يا لَيتَ لَحدَكِ كانَ لَحدي . . إِذا ضَمَّت جَنائِزَنا اللَحودُ”