“ليس العدل تراثا يتلقاه الأحياء عن الموتىأو شارة حكم تلحق باسم السلطان اذا ولى الأمركعمامته أو سيفهمات الملك العادلعاش الملك العادلالعدل مواقفالعدل سؤال أبدى يطرح كل هنيهةفاذا ألهمت الرد،تشكل فى كلمات أخرىوتولد عنه سؤال آخر،يبغى رداالعدل حوار لا يتوقفبين السلطان و سلطانه”
“ليس العدل تراثاً يتلقاه الأحياء عن الموتىأو شارة حكم تلحق باسم السلطان إذا ولى الأمركعامته و سيفهمات الملك العادلعاش الملك العادلالعدل مواقفالعدل سؤال أبدى يطرح كل هنيههفإذا ألهمت الرد ، تشكل فى كلمات أخرىو تولد عنه سؤال آخر ، يبغى رداًالعدل حوار لا يتوقفبين السلطان و سلطانه”
“معذرة لا ينفصل الانسان عن اسمهالعظماء يعودون اذا استدعيتهم من ذاكرة التاريخلتسيطر عظمتهم فوق البسطاء و البسطاء يعودون اذا استدعيتهم من ذاكرتكليكونوا متنزه أقدام العظماءو لذلك خير أن ننسى الماضىحتى لا يحيا فى المستقبلحتى لا يخدعنا التاريخو يكرر نفسه”
“لقد أصبحت الآن فى سلام مع الله، أؤمن بأن كل إضافة إلى خبرة الإنسانية أو ذكائها أو حساسيتها هى خطوة نحو الكمال ، أو هى خطوة نحو الله ، و أؤمن بأن غاية الوجود هى تغلب الخير على الشر من خلال صراع طويل مرير ، لكى يعود إلى برائته، التى ليست براءة غفلاً عمياء، بل هى براءة اجتياز التجربة و الخروج منها كما يخرج الذهب من النار و قد اكتسب شكلاً و نقاء، إن مسئولية الإنسان هى أن يشكل الكون و ينقيه فى نفس الوقت ، و ليس سعيه الطويل إلا محاوة لغلغلة العقل فى المادة ، و خلق كل منسجم متوازن يقدمه بين يدى الله فى آخر الطريق ، كشهادة استحقاق على حياته على الأرض"ـ”
“إذا وليتم لا تنسوا أن تضعوا خمر السلطه فى أكواب العدل”
“ليلى : لاتدخلنى فى تيه التفكير المعتمدعنى أتحدث عنه باحساسى المفعملا معنى للحب لدى بدونكأنت الحبيبدو لى أن المرأة لا تعرف معنى للحب بدون المحبوبما أعرفه أنى حين أراكتلتف حواليك عيونى كالخيط على المغزلما أعرفه أنى أتخيلك كثيرا فى وحدتى الرطبهأحيانا أتخيلك كما أنتو كأنى أرسم صورتك بأنفاسىجبهتك المشرقة الصلبةعيناك الطيبتان المتعبتان ، و إرخاء الهدب المثقلخداك المنحدران إلى ذقنكشاربك المهملكفاك المتكلمتان، وعيناك الصامتتان ، تنيران و تنطفئانمشيتك المرهقة المتماسكة الخطوات كمشية جندى بين قتالين مريرينسعيد:هذا ليس أناهذا الرجل الملتف بجسدىليلى:أعرف أيضا روحكأعرف ما يثقلها أحيانا،ويميل بها نحو كآبة مغربها الداكنأعرف ما يسكرها أحيانا،ويؤرجحها فى رغوة نور الفجرسعيد:حقا يا ليلى تدرين شقائىليلى:و أقدسه و أباركه يا حبىو سأحمله فى صدرى طفلا منك”
“أما أبصرت بعض السالكين تنعموا بالثوب وحين استشرفوا الزهد ، وانخلعوا عن اللذة تشهوا لذة أخبث من كل اللذاذات تشهوا لذة الإنكار للآلام و البشر و أن يمشوا خفاف الخطو مطويين فوق النفس”