“متى فاض الألم .. تداعت الفضيلة”

فيكتور هيجو.. البؤساء

Explore This Quote Further

Quote by فيكتور هيجو.. البؤساء: “متى فاض الألم .. تداعت الفضيلة” - Image 1

Similar quotes

“إن من مصلحة المجتمع أن يكون خدامه مُثُلا عليا فى النزاهة وقد أصبحت بعد هذه الهفوة غير جدير بخدمة المجتمع ..”


“بعض الأفكار صلوات!هناك لحظات تكون فيها النفس جاثية على ركبتيها مهما كان وضع الجسد.”


“الألم ثَمَرَة.. واللهُ لا يَضَعُ ثِمارًا عَلَى غُصْنٍ ضَعيفٍ لا يَقْدِرُ عَلَى حَمْلَها!”


“ومما ليبعث عن الاستغراب ان الصفعه التي لا تترك على الوجه علاماتها تستطيع تحت ظروف معينه ان تسبب ايلاما وايذاء اكثر من تلك الصفعة الي تترك اثرا على الوجه”


“وقفنا خارج الكوخ, وأبصرنا السحب تتقد في الغروب, والسماء كلها تتألق بالسحب التي يتغير أشكالها وأنواعها باستمرار, من اللون الأزرق المشوب بالرمادي الى اللون الأحمر الدموي. أما منظر الطين الكثيب فقد اعطى تناقضا حادا, حيث كانت المستنقعات المنتشرة على الأرض الطينية تعكس السماء المتألقة. وبعد دقائق من الصمت, قال سجين لآخر: "كم يمكن ان تكون الدنيا جميلة!”


“إن سعي الانسان الى البحث عن معنى هو قوة اولية في حياته وليس تبريرا ثانويا لحوافزه الغريزية. وهذا المعنى فريد ونوعي من حيث أنه لا بد ان يتحقق بواسطة الفرد وحده ويمكن لهذا ان يحدث, وعندئذ فقط يكتسب هذا المعنى مغزى يشبع إرادة المعنى عنده. يزعم بعض علماء النفس ان المعاني والقيم "ليست الا ميكانزمات دفاعية, وتكوينات ردود أفعال واعلاءات". ولكن اذا تكلمت عن نفسي وعن وجهة نظري, فأنا لا ابتغي مجرد العيش من أجل "ميكانزماتي الدفاعية", ولست مستعدا للموت من أجل "تكوينات ردود أفعال" فحسب. فالانسان, مع ذلك, قادر على ان يحيا وعلى ان يموت ايضا من اجل مثله وقيمه وطموحاته !”