“نورفوك : إن الصعود إلى القمم الشمّاء يقتضي البطء أولاً أما الغضب فهو كالفرس الثائر إذ أطلقت له العنان سيكبو”
“كان لدينا أمل ،، أما الخطر الحقيقي فهو الثائر الذي لم يعد يملك ما يخسره !”
“المسافر هو الأقل تأثرا، فهو يسعى إلى دنيا جديدة لا تترك له فرصة للتأسي على ما فات، أما المودع فهو الأكثر حزنا، فالحسرة تبقى دائما من نصيبه.”
“إن العلاقات السطحية تظل جميلة دائمًا، أما تعميق العلاقات فهو الطريق الملكي إلى المشاكل، المشادات، الكراهية، وفي النهاية تصير حياتك جحيمًا.”
“فقد تبين الفرق بين حسن الظن والغرور، وأن حسن الظن إن حمل على العمل وحثّ عليه وساق إليه فهو صحيح ،و إن دعا إلى البطالة والانهماك في المعاصي فهو غرور. وحسن الظن هو الرجاء ؛ فمن كان رجاؤه هادياً إلى الطاعة، وزاجراً له عن المعصية؛فهو رجاء صحيح ، ومن كانت بطالته رجاء، ورجاؤه بطالة وتفريطاً؛ فهو المغرور.”
“إن الشعور بالعزة صفة حميده, أما الأدعاء بالباطل فهو صفة مرذوله”