“ أريدك أن تعلمى أنه مهما أحببتك لن تقف حياتى عليك ، أريد أن أشعر أنه مهما أحببتنى ستقف حياتِك على ”
“مامعنى أن تتخيل ماليس موجودا ؟ أن تتلمس حوائط وأجساما غير مرئية أو موجودة،لماذا يحس بها أذن ؟ ام هذه هى شخصيته ؟ الاحساس بما يصنعه تخيله وما لم ولن يكون ؟”
“كل شوية ممكن تتهدلك حقايق , و تكتشف ان كل شئ فى الاخر تقريبا وجهة نظر اكتشفت ان اللى انت حاسس بيه ممكن يكون كدب . اسهل كدب هو انك تكدب على نفسك عشان توصل لغريزتك . و ده اسهل كدب يتصدق . محتاج عشان تقفشه انك تقعد مع نفسك . تحلل افعالها . و نتائج افعلها . تعرف مشاكلك فعلا . تسمع كويس الانتقاد . تحلل نفسك . نعرف هى كدبت عليك عليك ازاى قبل كدا و متنساش ده .”
“حتى لو مش عارف تتبسط ، ما تخليهمش ، و ما تخليهاش و متخليش أى حاجة تعكنن عليك . بس نصيحة أخوية ... اتبسط ...”
“مل تبصش على نص الكوباية الفاضى ، ولا حتى المليان ، دور على شوية ميه كمان ، عشان تملاها”
“ماتبصش على نص الكباية الفاضى و لا حتى المليان دور على شوية ميه كمان عشان تملاها”
“هناك أوجاع لا ينفعُ معها التصبر بدفء الآخرين المؤقت، وتبدو أي كلمات للمشاركة مبتذلة مهما كانت بلاغتها ...حتى لحظات المشاركة الحقيقية في أكثر حالاتها نقاء تبقى دون التوقعاتالذاتية السابقة، سيربت الآخروف على كتفك، يحاولون إعطاءك بعضالدفء المؤقت، ويختفوف.. ليكوف عليك وحدك بعد ذلك أن تتفهم أنه لا شيء يتغير في أبجدية الحياة”