“- 4 -الطِفلةُ التِي كُنتَ تتبَاهى بجنونها بكَ أمامَ أصدقائكَتُومئ لهَا أنْ تبتعدَكُلمَا أطلَّ أحدهم ..لَم تَعُد تكتَرثُ لكَ !!ولا لمذاقِ قهوتكَ ..مسكينٌ أنْتَ .. ستشربُهَا مُرةً ..فليسَ هُناكَ من يضعُ أناملهُ الصَغيرةَ المُحَلاةَ فيهَا ...”
“لا خيارَ لدي أمامَ عَينيكِفإما أنْ أكتُبَ التاريخوإما أنْ أصبُحَ مِنَ التاريخ”
“لكَ الويلُ حين تُطِيعُ.. فَتُعْصَى..، وتَلْقى.. فَتُقْلى، تَروُم.. فُتْرمى، تَفي.. فخُّان..، فَلا أنتَ تُكسى.. ولا أنْتَ تعْرى.. فقدتَ أُنْتُبِذْتَ..، لكَ الويلُ يا مَنْ تعَلقْتَ عَبْلَك مِثْلي.. سترميك من غمزة القوس بالنبْل حتى إذا أيقنت أنه قد تَمَكَّن وَلَّت شعاعاً تَقُص لجاراتها كيدها بزدهاء لمن كبَّلتهُ..”
“المُعَاقْ : هُوَ الشّخْصْ الّذي لَا يستطيعْ أنْ يُحِبْ نفسَهُ ولَا يري فيهَا شيئًا جمِيلَا ~”
“لَم أَكُنْ أَبحثُ عَنك ..أَنا أَثناء بَحثي في زُحام الحَياةِ ..عَني ..تَعثرتث بكَ ووجَدتُك ..!”
“لَم أقترِضْ غُصنـاً .. ولا أحتاجُ " ظِلاًّ " من أَحَدْ .. !”