“سأل شخص الأسقف تيودور :كيف ورثنا عن آدم خطيئة العصيان لأمر الله وماهو ذنبنا نحن ابناه الذين لم نفعل هذه الخطيئة رد عليه الأسقف , مبتسما : نحن نفعل خطايا أخري كثيرة,لاتقل خطرا عن عصيان الأكل من الشجرة المحرمة.نفعل ذلك ونحن أبناء يسوع ,ليس لأننا ورثنا عن آدم خطيئته ,بل لأننا ورثنا عنه النزوع للخطية والاستعداد لها .”
“نحن في الاشتراكية أكثر حرية, لأننا أغنى. ونحن أغنى لأننا اكثر حرية . ونحن نضحي عن وعي, وهذا ثمن للحرية التي نناضل من أجلها”
“كأننا عبيد أولاد اماء، ورثنا هؤلاء الحكام عن خلفائهم أو عن آبائهم، و لا حق لنا تجاههم، إلا حق تقبيل الأقدام، و تمريغ الوجوه فى العتبات!”
“يقول ابن القيم " لما طلب آدم الخلود في الجنة عن طريق الشجرة، عوقب بالخروج منها، ولما طلب يوسف الخروج من السجن عن طريق صاحب الرؤيا، لبث فيه بضع سنين"، فليكن طلبك من الله عن طريق الله.”
“نفترض ، بعض الأحيان ، أننا مادمنا خارج السجن فنحن أحرار ، ونظل في هذا الوهم إلى أن يطبق الفخ على أقدامنا ، وعندها نندم لأننا لم نفعل شيئاً ، ليس فقط لئلا ندخل السجن ، وإنما لأننا لم نفعل مايجب علينا لكي لا يكون السجن أصلاً”
“نحن في حاجة إلى أن نكتشف المرأة المسلمة من جديد, وحين نفعل ذلك, فإننا سندرك أن الخسارة التي تكبدتها الأمة بسبب عزل المرأة عن تيار الحياة العامة كانت فادحة!”