“اسمع أيها الرجل الذي أحب حقاً ...الحب نغمة من نغمات حياتي كما هو بالنسبة لك ..لكنني اعشق اشياء أخرى الى جانبك ! ..اعشق عملي .. حريتي .. صدقي .. مثلك تماما ..واعشقك ! أرفض ان تتملكني .. وان اتملكك...”
“اسمع ايها الرجل الذى أحب حقاالحب نغمة من نغمات حياتى كما هو بالنسبة اليكلكنى أعشق أشياء أخرى الى جانبكأعشق عملى ... حريتى ...صدقى ...مثلك تماماوأعشقكلكنك لن تحيلنى الى امرأه ضعيفهمتعطشة للثأر قد تسبب لى ألما عظيمالكنك لن تدمرنى ولن تدمر طاقتى فى الحب”
“تعلمت فى محرابك ان اعشق ان اغرق ان احب حتى التصوف ان اعتنق حبك الى حد التعصب الى حد التشدد الى حد التطرف كم احبك لا اعلم كم احبك فان حبى لك غير مدرج فى دفاتر الهوى غير مقيد غير مصنفاعشق كل ما فيك اعشق كراهيتك وعشقك للاشياء حتى ما يحتويه اسمك من احرف اعشق البذخ فى جواهر عنقك رغم اتجاه كل سياسات العالم نحو التقشف اعشق موتى باسلوبك المتحضر فى القتل واقبل عليه بلا جزع او تخوف فانتى اساس التشريعات والقوانين انتى دستورى الذى اثق انه غير محرف اذوب فى عفويتك وبساطة كلاماتك وما حاجة مثلك للتصنع والتكلف وامام عينيك لا املك الا ان اخضع…… فما حاجتى الى التعفف”
“اعشق احلامك وتمسك بها فهي تتزين لك بصبرك وطول الانتظار”
“لا تدهش يا سيدي ولا تتهمني بالحمق اذا ما حاولت وأنا خادمة ان أحب سيدا لي لأن الحب لا خيرة فيه بل هو من الاشياء التي يضطر إليها الانسان اضطرارا وان المرء ليصاب به كما يصاب بمرض من الامراض فان حق لنا ان نتهم مريضا بالتيفود بالحمق لانه لم يصب بمرض اخف وطأة انفلونزا مثلا او زكام لحق لك ان تتمهني بالحمق لأني أحببت سيدا ولم أحب خادما مثلي”
“كلانا أحب الآخر بطريقتهفكنت بالنسبة إليّالحلم الذي تمنيتُ ان يصبح واقعاوكنتُ بالنسبة إليكالواقع الذي تمنيت ان يبقى ... حلما”