“لا داعي للقلق. ربما من الأفضل أن نوفر الجهد حتى يحدث ما يستوجب القلق، لأن قلقنا في معظم الأحيان لا أساس له... أو هذا على الأقل ما أحاول إقناع نفسي به...”
“لا أبكي على أي ماضٍ، لا أبكي على هذا الحاضر ، لا أبكي على المستقبل.أنا أعيش بالحواس الخمس، أحاول أن آفهم قصتنا، أحاول أن أرى.أحاول أن أسمع أصوات العمر. أحاول أحياناً أن أروي، ولا أدري لماذا. ربما لأن كتب التاريخ لن تكتب ما زمتبه.”
“ لا أبكي على ماضي لا أبكي على هذا الحاضر لا أبكي على المستقبل أنا أعيش بالحواس الخمس أحاول أن أفهم قصتنا ، أحاول ان أرى أحاول أن أسمع أصوات العمر ، أحاول أحياناً أن أروي ولا أدري لماذا ، ربما لأن كتب التاريخ لن تكتب ما أكتبه ! ”
“لا نستطيع في معظم الأحيان أن نتحكم بالأأحداث لأنها أكبر منا، لكننا نستطيع أن نتحكم في ردود أفعالنا، لأن الذي يؤثر علينا ليس ما يحدث وإنما الآثار التي يتركها في نفوسنا”
“عدم الدقة في المفاهيم ، كثيرا ما يقودنا إلى رفض لا أساس له ، أو قبول لا إمعان فيه . ومن ثم نجد أنفسنا واقعين إما في دائرة التعسف ، أو في حبائل الدجل . وحتى ننجو من هذا وذاك ، ونقف في الموضع الأفضل ، لا بأس علينا من بعض المراجعة.”
“ماعاد يعنيني أن يفهم أحد اختلافي أو حتى يتقبله، ليس يأساً بل لأني أدركت أن الفهم الذي أنشده عصي على الأقل الآن، وفي هذه اللحظة، ومادام عصياً فليس من الجيد أن أستنزف طاقاتي في استجلابه، لأن معظم الناس لا تفهم إلا ما تعرف، ويُربكها الإختلاف.”