“لا داعي للقلق. ربما من الأفضل أن نوفر الجهد حتى يحدث ما يستوجب القلق، لأن قلقنا في معظم الأحيان لا أساس له... أو هذا على الأقل ما أحاول إقناع نفسي به...”

مجهول

Explore This Quote Further

Quote by مجهول: “لا داعي للقلق. ربما من الأفضل أن نوفر الجهد حتى … - Image 1

Similar quotes

“بك أستجيرُ، ومن يُجيرُ سواكا * فأجِرْ ضعيفًا يحتمي بحماكاإني ضعيفٌ أستعينُ على قوى * ذنبي ومعصيتي ببعض قواكايا مُدْرِكَ الأبصار والأبصارُ لا * تدري له ولكُنْهِه إدراكاأتراك عينٌ والعيونُ لها مَدَى * ما جَاوَزَتْه ولا مَدًى لمداكاإن لم تكن عيني تراك فإنني * في كلّ شيءٍ أستبينُ عُلاكايا مُنْبِتَ الأزهار عاطرةَ الشَّذَا * هذا الشَّذا الفوَّاحُ نَفْحُ شَذاكايا مُجْريَ الأنهارِ عاذبةَ النَّدى * ما خابَ يومًا مَن دعا ورجاكاربَّاه قد أَفْلَتُ مِن أسْر الهوى * واستقبلَ القلبُ الخليُّ هواكاوتركتُ أنْسي بالحياة ولَهْوَها * ولقيتُ كلّ الأنْسِ في نَجْواكاونسيتُ حُبِّي واعتزلْتُ أَحِبَّتي * ونسيتُ نفسي خوفَ أن أنساكاأنا كنتُ –يا ربِّي- أسيرَ غِشاوةٍ * رانَتْ على قلبي فَضَلَّ سَناكاواليومَ ها أنا ذا مسحْتُ غِشاوتي * وبدأتُ بالقلبِ البصيرِ أراكايا غافرَ الذنبِ العظيم وقابلًا * للتَّوْبِ قَلبٌ تائبٌ ناجاكاأترُدُّه وترُدُّ صادقَ توبةٍ * حاشاك ترفضُ تائبًا حاشاكا”


“إن الضمير الآثم لا يحتاج إلى أصبع إتهاملذا ابدأوا بمحاكمة أنفسكم أمام ضمائركموأعلموا أن شجرة الظلم لا تثمروإن من بالغ في استسلامه ضاق فكره عن رؤية الحقيقيةومن صدق كذب الحياة سخر منه ضميرهوأن عواقب الصمت أشد خطورة من أسبابهولأن الضمير هو منارة الإنسان إلى الصواب نستعين به لتحقيق الحلم العربيلذا دعوا ضمائركم تنطق فالضمير الأبكم شيطان أخرس!!”


“لا أبكي على أي ماضٍ، لا أبكي على هذا الحاضر ، لا أبكي على المستقبل.أنا أعيش بالحواس الخمس، أحاول أن آفهم قصتنا، أحاول أن أرى.أحاول أن أسمع أصوات العمر. أحاول أحياناً أن أروي، ولا أدري لماذا. ربما لأن كتب التاريخ لن تكتب ما زمتبه.”


“ لا أبكي على ماضي لا أبكي على هذا الحاضر لا أبكي على المستقبل أنا أعيش بالحواس الخمس أحاول أن أفهم قصتنا ، أحاول ان أرى أحاول أن أسمع أصوات العمر ، أحاول أحياناً أن أروي ولا أدري لماذا ، ربما لأن كتب التاريخ لن تكتب ما أكتبه ! ”


“لقد عودت نفسي على أن أعاملك طبقا لإحساسي وليس طبقا لإنفعالاتك”


“لا نستطيع في معظم الأحيان أن نتحكم بالأأحداث لأنها أكبر منا، لكننا نستطيع أن نتحكم في ردود أفعالنا، لأن الذي يؤثر علينا ليس ما يحدث وإنما الآثار التي يتركها في نفوسنا”