“عندما يجادلني أَحدهم في أَمرٍ مُقتنعة تماماً بمدى صحتهِ ، و مدى جهلهِ بِه ، وإِصراره على خطئه .. أَصلُ لمرحلةٍ أودُ معها أن أَصرخ بأَعلى صوتي : "خلاااااااااااااااااااااااص ”
“يَعلمُ أَنها طاهيةٌ ماهرة ، يَكتفي بِمُراقَبَتِها تَخبِزُ الكعك و في قَلبِهِ أُمنيةٌ أن تكون لَهُ وحده هي و كعكاتها”
“عِندما يَتحوَّلُ أَحدهم مِن شَخص حَيوي ، مُفعَمٍ بالجُنون .. إلى كُتلةٍ ساكِنةٍ من الهُدوء .. فاعلَم أَنَّ أَحدهم حَطَمَهُ بِمطرقة الخِذلان ، حَتى أَفقدهُ القُدرَة عَلى الابتِسام ..! ...!~”
“أَحدهم سَرق حُلمي ، فهرب النوم من عينيَّ خِلسةَ ..! =\”
“لَن أُسجَن في قَلب أَحدهم حَتى لَو كآن الجَنة”
“لَيسَ صعباً أن تَطرُقَ باب بَيتنا لِتُحدث أبي ! صدقني .. نحن لا نريد منك قَصراً ولا حاشيةً وخدم ! يكفينا أن تكون صادقاً و أميراً بأخلاقكَ لا بمالك !”