“سأل الصغير أباه، وكان يبدو مهموماً: هل يستحق العصفور بكاءنا؟ فقال له ابوه أظن ذلك!- ولكنني لا أظن ونام كالملائكة”

إبراهيم نصر الله

Explore This Quote Further

Quote by إبراهيم نصر الله: “سأل الصغير أباه، وكان يبدو مهموماً: هل يستحق العص… - Image 1

Similar quotes

“نهاية الفلم لا نهاية لها، أظن أن هذه أعظم النهايات، لأنها نهاية وبداية في الوقت نفسه.”


“قال: - الذي لا نراه وحده الذي لا يموت؟ربما أجابتسأل: هل ترينني الآن؟أجابت:لاسأل: هل يعني أنني لن أموت؟أجابت: ولكنني أستطيع أن ألمسَك”


“راح يضحك بين القبور.قلت له: وطِّي صوتك!فقال لي اطمئني، هؤلاء هم أكثر الناس حُبًا للضحك.”


“الله يرحمه، لست أدري لماذا كان عليه أن يبدو قاسياً. هل هنالك سببٌ قوي سوى أنه أب، وأن همومنا أكبر من جبل !؟”


“صامتاً ظلّ طوال الرحلة , مأخوذاً بإحساس ٍ غريبٍ يدفعه إلى كتابة شيءٍ ما, بشوقٍ غريبٍ لورقةٍ بيضاء , لقلم , و صمتٍ أكثر عمقاً , لوحدة .أحس بشيءٍ يتحرّك في أعماقه , كلمات , كلماتٌ غامضة , لها معناها الأوضحُ من شمس , لا يعرفها الآن , لكنها وحدها التي يريد قولها , كتابتها , فتْحَ بابِ جسده و إطلاقها , الركض خلفها , اللعب معها , إلقاءها أرضاً و شدّ شعرها . .- هل تعرف كيف يكتب الشعراء الشعر ؟! سأل صاحبه- لا, لا أعرف , أجاب خليل .لكن أظنهم يضعون يدهم على خدّهم أولاً , و يسرحون !”


“كيف يمكن لي ان انسى ولكنني اوشكت ان اسامح”