“كَيفَ أعرِبكَ فاعِلاً وأنتَ الفِعلَ المَبني للمجهُولِ دوماًوأنا في دَربِي وَمحاولاتِي لِأحيلكَ إلى فعلٍ مبني عليَّ وحدِيصِرتٌ مفعولٌ بِهِ منصُوب على حافةِ القَدروعلامَةُ النصبِ أنتَ وماتَفعلَهُ بي من عذاباتٍ وإشتياقْوأنتَ رُفِعتَ بالضَمَّة ...الضمَّةُ التي تَرُد الروحَ إلى مفعولٍ به منصُوبْ !كَيفَ لكَ أن تَكونَ لُغَة الضَادولُغَةَ العِشقِ ولُغَتِيكَيفَ أُعرِبُكَ المُبتدأوأنتَ مُنتَهَىَ العِشقْ .”