“بعض المفكرين يرون أن التبسيط والتبسط مفسدة - أي تبسيط العبارة والتبسط في التعامل مع الناس يفقدك الاحترام وعظيم التقدير.. رأي! وأنا لا أشكو، فقد اخترت أن أكون سهلاً مفهوما مهما اتهمني الناس بأنني بعيد عن الفلسفة - أي عن عباراتها المعقدة وتراكيبها الصعبة.”
“أسهل أن تصف أي إنسان بالجنون .. فاﻹنسان ليس عاقلا طول الوقت . . و لا مع كل الناس؛ ففي كل إنسان لحظة جنون . . وصعب جدآ أن تقول عن إنسان إنه عاقل في كل تصرفاته . . فهناك أفعال يقوم بها اﻹنسان لا يمكن أن تتصف بالحكمة : كأن يعلب في أذنه . أو يبتسم وهو جالس وحده . . أو يشغل نفسه بالبحث عن مستقبل البشرية في مائة العام القادمة ..”
“وأنا أحب أن أكون على هامش الناس وأحب أن يكون الناس على هامشي لايتدخلون في حياتي وإنما اتفرج على حياتهم , وأن نتلاشى ذهاباً وإيابا.”
“عندي شعور قديم بأنني، مثل كل دارس للفلسفة، تجتاحني تعبيرات أكاديمية غامضة.. ولذلك أقول وأعيد في تبسيط وتوضيح نفسي ولا أجد حرجاً، فأنا أريد ان أكون مفهوماً لأقل الناس ثقافة”
“قررت ان امسك نفسي..ألا اصرخ. ألا أكون عصبيا. قررت ألا تكون لي اعصاب.قررت أن أكون مثل بيت انقطعت منه أسلاك النور والراديو والتليفون.وحتى عندما تسرى الكهرباء في هذه الأسلاك يجب أن تكون فلسفتي هي: ودن من طين والودن الثانيه من طين ايضا.لماذا؟ لأنه لافائده من الصراخ لافائده من الثوره.. فأنا لااستطيع أن اصلح الدنيا حولي. ولا أستطيع أن أغير طباع الناس كي تعجبني .يجب أن اتغير أنا. لالكي أعجب الناس، ولكن لكي أعيش مع الناس، حتى لا أصطدم بالناس.. أو على الأقل لكي استريح..وأقسمت بيني وبين نفسي أن تكون هذه هي فلسفتي اليوم فقط.. واليوم على سبيل التجربه.”
“هناك أنواع كثيرة من الظلم، كما أن هناك أنواعًا كثيرة من العدل. وأشد أنواع الظلم أن أقرب الناس إليكَ، أبعدهم عن العدل”
“لا تعتذر لامرأة عن أي خطأ، لأنك ستبقى متهما عندها حتى لو عرفت بعدك ألف رجل”