“أفـْـتــَقـِدُكَوأشعرُ أنــّي بدأتُ أفقِدُبَعـْضَ نَـبـْض ِ إحساسي بكَوأنـــَّكَ تتسربُ منَ الذ ّاكرةكما الرّملفأتورط بالتفكير بكَللتكفير عنغيابِ وشم ِ ملامـِحِكَعن جسدِ الحُلم”
“علَي الضفّة الأخري منَ الّليل تحلّق أرواحُنا، وترسلُ بينَ الفينَة والأخري نبضاتُ يقينٍ لأجسادٍ أرهقهَا الحُلم وطول الطريقْ وبُعدُ السفَر!”
“وَ إحساسي بكَ وحدكَ معناه في الوجود إحساسي بجماله كلّه”
“اُكتبْ أنــّي بيضـــاء كالثــَّلج أتيتُكَلأُحيكَ من كهف قلبَـك قلعـةِ حطيـِّن ِ”
“أين سيحلم لو جاءه الحُلم والأرضُ جُرح و معبد؟”
“بدأتُ أدخل زمناً، لشدة كآبته، أكاد أمسك هواءً ثقيلاً في قبضة يدي.”