“لما أبواب الأمل اتسدتوأبراج أحلامي اتهدتوالضحكة في أحزاني اندفنتقررت أسكت !”
“أنا الذي لا تقتلني أحزاني بقدر ما تقتلني أحلامي”
“سألني فتى عن أهم أحلامي ؟ فقلت: أن أموت وأحلامي تنبض بالحياة وتواجه التحدي وتنفخ ضمائر الأمل في قلوب البائسين واليائسين والمحبطين”
“لو لم تكن أصابعها دقيقة على هذا النحو، لما استطاعت أن تنقي أحلامي ... نعم ، تُنقي أحلامي حين أكون نائمة”
“لم ينغلق الباب تماما على أحلامي ، لا تزال هناك فسحة صغيرة في الباب الموارب تسرب إلى نفسي بعض الأمل و الضوء ! لن أدع هذا الباب ينغلق”
“ هناك شخص في داخلي يريد أن يحكي و يحكي و يحكي .. هناك شخص آخر يريدني أن أسكت .. أن أسكت أبدياً و ألّا أفتح فمي مرة أخرى ”