“: الخوف أمر غير مقبول ، لأن الخوف لايخلق سوى أنصاف رجال ، أما القلق من القادم مشروع طالما هو دافع لكى ننجز ونعمل ونجد ونجتهد ،الخوف من القادم يجعلك تخسر الحاضر بسهولة وتجد نفسك فى ذاكرة المستقبل .. لا شئ ، الظروف تستطيع أن تجعلها فى صالحك بالصبر ومحاولة التغيير ، الظروف وإن كانت قوية فهى أضعف من أن تجعلك عاجزا ً .”
“الخوف شئ عادي ولكن أن تخاف من نفسك فهذا هو العدو القاتل”
“أن الداء الحقيقي هو الخوف من الحياة لا الموت.”
“أحياناً .. أفتقد أيامي قبلك .. أفتقد أيام جهلي بالشوق .. بعذابات الحبأفتقد راحة بالي وقلبي من الغيرة .. من القلق .. من الخوف عليكمن الخوف من فقدانك .. الخوف من أن اؤلمك .. أن أغضبكأفتقد حريتي في الجنون .. في إيذاء نفسي ..في الإكتئاب في الإنغماس في الحزنفي تمني الموت .. دون أن أخشى حزنك لأجلي”
“أن تقوم بخلق عالمك الخاص بك لابد من مقدار ما من الحلم، حلم قادر على شحن الواقع بالطاقة الدافعة. الحلم يضع علامات فى المستقبل تمضى إليها. الحلم يسهل عليك انتظار المستقبل، فبدون الحلم أنت لا تستطيع تخيل القادم من الأيام، الواقع دائما يحتاج للحلم حتى يكسر جموده ويحد من مشقته.”
“الخوف من الخوف يخوف الخواف وإن كنت راجل أوعى م الدنيا تخاف عقلك أقوى كتييير من خوفك وشجاعتك .. الخوف منها يخف !”