“إِلَى اللُّغَةِ الَّتِي كُلَّمَا حَاوَلْتُهَابَاغَتَتْنِي بِاحْتِمَالاَتِهَا”
“كُلُّ الأَشْيَاءِ تَؤُولُ إِلَى زَوَالإِلاَّ النَّابِضَ بِحُبِّكَ”
“أَنَا الْمَلِكَةُ الَّتِي تَمَرَّدَتْعَلَى رَتَابَةِ الأَسْوَدِ وَالأَبْيَضْفَفَرَّتْ إِلَى عَصْرِ الْفُرْسَانِمَا عَبِئَتْ بِفَنْتَازْيَا الصَّوْلَجَانِ.”
“حَتْمًا أَعْشَقُهُأَبْعَدَ مِنْ كُلِّ اتِّجَاهٍأَوْسَعَ مِنْ كُلِّ مَدًىأَقْرَبَ مِنْ حَبْلِ الْوَتِينِ..إِلَى مَا لاَ نِهَايَةَ.”
“قَدْ آنَ الأَوَانُأَنْ.. تَعْقِدَ قَرَانَكَعَلَى هَذَيَانِيكَيْ تُولَدَ وَلَوْ مَرَّةًعَلَى يَدَيِّ امْرَأَةٍ تَعْرِفُ.. كَيْفَ تُغْرِي جُوعَكَإِلَى قَمْحِ الْحَنَانِكَيْفَ تَنْقُلُكَ بِنَظْرَةِ شَوْقٍ إِلَى أَبْعَدَ أَبْعَــدَ الشُّطْآنِ.قَدْ آنَ الأَوَانُأَنْ.. أُحَاوِلَكَ مَرَّةً أُخْرَىلأُحَاوِرَ فِيكَ شَهْرَيَارِي وَقَيْسِي وَابْنَ كَنْعَانمِنَ اللَّيْلَةِ الأَلْفِ لِلْحِكَايَةِ وَحَتَّى مَطْلَعِ الآااااهِفِي أَتُونِ حِرْمَانِكَوَحِرْمَانِي.”
“أَنَا أُنْثَى الرَّجُلُ الْغَجَرِيُّ؛ ذَاكَ الْغَرِيبُ الَّذِي يُدْرِكُ كَيْفَ وَمَتَى يُدَلِّكُ خَلاَيَا كِبْرِيَائِييَفُكُّ أَصْفَادِي.. عَلَيَّ يَدُلُّنِي..يُدَلِّلُنِي..فَوْقَ الْغُيُومِ الْحَائِرَةِ يُرَاقِصُنِي.. يُؤَرْجِحُنِي شَرْقًا.. أُؤَرْجِحُهُ شَوْقًا يُؤَرْجِحُنِي جَنُوبًا.. أُؤَرْجِِحُهُ جُنُونًا يَحْتَاجُنِي لَبُؤَةً وَقِطَّةً وَدِيعَةًأَجْتَاحُهُ رعْدًا.. بَرْقًا.. وَمَطَرًا بَدِيعًا.إِلَى سَمَاءِ الْوَجْدِ يَنْقُلُنِي، فِي قِطَارِ الْوُدِّ إِلَى أَقْطَابِ اللَّهْفَةِ أُقِلُّهُ ..وَفِي لَحْظَةِ الدَّهْشَةِ يَعُودُ بِي، بِهِ، بِهذَا الْوَلَهِإِلَى بَسَاتِينِ الْبَنَفْسَجِ، وَالْيَاسَمِينِ وَالْحَبَقِ.”