“أنتِ الدهشَة التي فقَدتـُها في كُل إمرأة”
“لن يهزمني الحب عندما أحبكبل ستهزميني أنتكي أفتخر بك امام الرجال الذين لم يذوقوا حلاوة الهزيمة على يد إمرأة”
“مُتَهمٌ بكِوالجميعُ يُلاحِقـُني بكِفأترُكي وجهَكِ يُدافِعُ عنيوأترُكي حُبي لكِ يتحَدثُ عني”
“وكمْ مِنْ عاشِقٍ باتَ الليلُ سَهراناوكمْ مِنْ شاعرٍ عاشَ يومَهُ حيراناوإني تَمنيتُ الموتَ عليكِ كُلَّ حينٍويا ليتني لم أتمنى الموتَ عليكِ أحياناهذا حُبي الذي كتبتـُهُ لكِ في قصائديقَتلَنا ألفَ ألفَ مَرةٍ وفي لحظةٍ أحيانافكيفَ غَدونا بَعد هَجرِنا عُشاقاً لِبَعضِناوإلتزَمنا بمواثيقِ الهوى وما أوصانا”
“هُناكَ إمرأة لا أعرفُ إسمَهاتـُهَدِدُني بأنوثتِهاتـُهَدِدُني بسَحبِ صلاحيتي مِنْ كِتابَةِ شِعرِ الحُبْوأنْ يتوقفَ النبضُ في القَلبْهُناكَ إمرأة لا أعرفـُهاتقولُ لي: أنَها ستَنسانيوترميني على أحدِ الشواطىءِ المَجهولةساقاها غـُصنان مِنَ الكَستناءِ البَريةوشَفتاها حَبتانِ عِنَبٍ شَهيةتـُدخِلُ عِطرَها في صَدري وترحَلْوتسألُني عن حُبٍ لا يُسألْهناكَ إمرأة لا أعرفها جيداًلا تسكنُ إلا بين لحمي وعَظميهُناكَ إمرأة لا أعرفـُهاولكِن الشوقَ إليهاكشوقِ السَيفِ للدَمِ”
“القهوة إمرأة مُدَللة في حلاوتِهاوقاسية في مرارَتِهاوجورية في رائحَتِها”