“اللعنة على البشر بـتحركاتهم النميلة وطبائعهم ونفاقهم وضعفهم وعهرهم وفي أحيانا قليلة طيبتهم غير المُبررة! بعضنا تكفيه كلمه لينه، والبعض لا يكفيه كُرباج سُوداني معقود منقوع في زيت مغلي.! أعتقد أني من النوع الثاني... وغير مؤمن بالتغير..!”
“لا ينطق الحجر لان الله جعله، على غير البشر، معقود اللسان. ولكنه يعرف لأنه رأى كل شئ وكان شاهداً ساعه الرحيل .”
“هناك أعداد لا تحصى من البشر وقعوا في فخ كبير حين أضاعوا الشطر الأول من حياتهم في اشتهاء الشطر الثاني وهؤلاء في الغالب سيقضون الشطر الثاني في التأسف على الشطر الأول”
“لا ينطق الحجر لأن الله جعله، على غير البشر، معقود اللسان. و لكنه يعرف لأنه رأى كل شئ و كان شاهدا ساعة الرحيل.”
“فكرة أني أريد أن أبدأ من حيث انتهى الناس تحدث أحيانا تجاوزاً غير محمود.. تجاربك الخاصة لا بد منها!”
“ كثير من الناس لا ينتبهون إلى التفاصيل الصغيرة ، مع أن السر يكمن في تلك التفاصيل ، ولذلك تستطيع تقسيم البشر إلى فئتين ، قليلة تنظر فترى ، وأخرى كثيرة تنظر فلا ترى شيئاً غير ما أريدَ لها أن تراه ، ولكن في نهاية المطاف ، هكذا هي الحياة ، لا تستقيم من غير قلة خاصة وكثرة عامّة. ”