“قلبِى العفيـف دايمـاً ضعيـف خايف أووى .. مِن أى نسمِة حُب .. تيجِى تغيرُه .. هوا صحيِح بيكُون لَطيــف مَع أى حد يقدره .. لكِن كمان ساعة الوجَع .. بيقلِب على الوِش الظريِـف .. وكلامُه بتبقَى سِهامُه جارحَه .. بيخِترق .. لقلــوب كتيره من غِير حساب .. أصل الوجَع مفهوش عِتـاب .. مفهوش معلِش متزعليِـش .. مفهوش طبطَبَه عــ القلُوب .. أصلاً يعنِى الطبطَبه بتوجَع أووى .. فعشان كدة .. القلب عايِش دُنيتُه .. فى ملكُوت لوحدُه بوحِدتُه هوا صحيِح بقى منعَزل . وحاسِس بِغُربه فى وحِدتُه .. بس أهو أحسن من لما يبقِى مُنفَتِح ويِتِعَتر بأى حرج فى سِكتُه ... ♥”

“مــش عشانبدور عليك فـ كل حته أبقى رخمه وبغتت عليــكانت بس بتوحشنى وببقى نفسى أشوفك فى أى وقت♥♥”

“فى الغياب تُعانى الروح فى البحث عن أى شىء آخر لتتمكن من البقاء على قيد الحياه”

“أن تطلق على أى شيء اسماً جريئاً هو فى حد ذاته فعل جريء”

“ بينما المواطن العربى منا, يسير فى حاله, و يفكر غالباً فى جريمة أمن دولة من أى نوع, يفاجأ عادة بكارثة تهبط على أم رأسه, على شكل قرار تلفزيونى بإجراء انتخابات من أى نوع, و مع أنه يكون على ثقة كامله, بأن الهدف من هذا القرار هو صرفه عن تفكير الأحمق فى ارتكاب جريمة أمن دولة, الذى يشكل هو فى ذاته - أى مجرد تفكير - جريمة أمن دولة عليا”

“متى فقدت الأمل فى الحلم وقبلت الواقع ..؟؟؟؟ما هى اللحظة الفاصلة بين أنا القديم , ذلك الحالم الساعى لتغيير العالم وبين أنا الذى صرت ..؟؟؟فى أى يوم , فى أى ساعة , فى أى لحظة فهمت أن الحلم حلما وأن الواقع واقعا ..؟؟؟ غرفة العناية المركزة”