“مقهى وانت مع الجريدة جالسفي الركن منسياً ، فلا أحد يهينمزاجك الصافي ،ولا أحد يفكر باغتيالككم أنت منسي وحر في خيالك!”
“مقهى، وأنت مع الجريدة جالسٌفي الركن منسيّا، فلا أحد يهينمزاجك الصافي،ولا أحدٌ يفكر باغتيالككم انت منسيٌّ وحُرٌّ في خيالك! ”
“مقهى، وأنت مع الجريدة جالسلا، لست وحدك. نصف كأسك فارغوالشمس تملأ نصفها الثاني ...كم أنت حر أيها المنسي في المقهى!فلا أحدٌ يرى أثر الكمنجة فيك،لا أحدٌ يحملقُ في حضورك أو غيابك،أو يدقق في ضبابك إن نظرتمن قارئ!فاصنع بنفسك ما تشاء، إخلعقميصك أو حذاءك إن أردت، فأنتمنسي وحر في خيالك، ليس لاسمكأو لوجهك ههنا عمل ضروريٌ. تكونكما تكون ... فلا صديق ولا عدويراقب هنا ذكرياتكمقهي ,وأنت مع الجريدة جالسٌفي الركن منسيّا، فلا أحد يهينمزاجك الصافي،ولا أحدٌ يفكر باغتيالككم انت منسيٌّ وحُرٌّ في خيالك!”
“في نهاية كل طريق مسدود، تجد اليائس والمحبط والساخط يجلسون لا يفعلون شيئا، فلا يبحثون عن مخرج، ولا يفكر أحد منهم أن يعود”
“لو أنَّا نموت معاً . لو أن الناس كالزرع ينبتون معاً ويحصدون معاً فلا يحزن أحد على أحد ولا يبكي أحد على من يحب . لو يحصد زرع البشر الذي ينبت معاً كله في وقت واحد ، ثم يأتي نبت جديد يخضر ويكبر ، لا يذكر شيئاً عما سبقه ولا يفكر فيما سيجيء.”
“أنت صديقي عندما أنادي كل الأصدقاء ولا أحد يأتي عندما أذهب إلى كل الأصدقاء ولا أجد أحدًا تكون أنت في طريقك إلي أو بانتظاري أمام بيت البيت أنت صديقي عندما لا يؤمن بي أحد عندما لايصدقني أحد عندما أصيح بأعلى صوتي ولا أحد يسمعني عندما أهرف بما لا أعرف”