“بأى تواصل أوهمت أصابعى؟بأى وصول ياخطوتى حلمنا؟اليد التى أمتدت بوردهعادت بخيبتها وحيده”
“لم نَكْبُرْإنَّما المدرسةُ هي التي صَغُرَتْ”
“الشجرةُ التي تُدرِكُالعمقَ الحقيقيَّ لجرحِ وجودِها”
“الآخرون دائماًبأحذيتهم الموحله على صفحة روحي..!!؟الأسماء, الأصوات, الوجوهالمعاطف التي تعتم المعنى بعبورهاالظلال التي تغبش الكلماتالآخرون:الكتابة السوداء على جلدي و جدرانيكابوس المطر المتكرر”
“يكفيأن أعرفَأنَّك هناوأنَّ الفاصلةَ التي بين إسميناملاكٌ محايد.”
“.ما من مفتاحٍ للبوَّابةِ التي تخذلُ ظلِّي كُلَّما اقتربْت”