“الناس ثلاثة أنواع: نوع يفكر ويقتنع فيقنع من حوله ويقودهم، والثاني يقتنع ويشارك، والثالث يُقاد كما تُقاد الدواب، إن لم تكن الأول فلا تكن الأخير”

أسامة غريب

Explore This Quote Further

Quote by أسامة غريب: “الناس ثلاثة أنواع: نوع يفكر ويقتنع فيقنع من حوله… - Image 1

Similar quotes

“تويتر لم يعلم الناس السفالة، لكنه شجّع على المجاهرة بها بعد ان أدرك كل سافل أنه ليس وحيداً في هذا الكون.”


“سبحان الله... من كان يُدخل الناس السجن إذا ذكروا أنه مريض أصبح هو من يكاد يحلف أنه مريض!”


“... كل هذا غفره له قياساً بالانجازات التي تحققت و التحديات التي واجهتها الثورة في الداخل و الخارج. لكن ما لم يغفره أبداً هو رحلة صعود "شولح" الذي كان زميلاً له بالمدرسة و كانت أمه الست محبات تبيع نبوت الغفير على باب المدرسة, و لأنه كان متوسط المستوى فلم يستطع الإلتحاق سوى بكلية الشرطة أيام كانت تقبل المصريين - على حد قوله - تخرج شولح و صار ضابطاً و لكنه لم يستطع الشعور بالسيادة إلا على حساب الفقراء من أمثاله, و ماتت الست محبات و هي تدعو على البطن الذي أنجب جاحداً مثله, ثم ترقى شولح و صار محافظاً فجعل الناس تتحسر على أيام السلطان "بشاميل" حيث كانت السرقة بالمعقول!”


“جميل ان يعتقد الناس ان دعوة المظلوم مؤثرة فهذا يمنحهم الأمل، لكني أعتقد ان أكثر الناس سعادة بالاكتفاء بالدعاء هم الظالمون أنفسهم.”


“في عصور الإنحطاط يفسد الجميع، و المشتغلون بالدين ليسوا استثناء، فلعل الديموقراطية المرتجاة إذا ما انتزعناها في يوم من الأيام تعيد لبعض رجال الدين لسانهم الذي لم يعد ينطق إلا كفراً”


“لم يحدث أبداً أن فشل أباظة في مهمة أوكلت إليه, و لم يحدث أن عاد خالي الوفاض. إلا أن الأمانة أن أذكر نقطة عارضة, على الحكومة عليها أن تضع في الحسبان إذا فكرت الاستعانة بجهود أباظة لاستعادة أموال البنوك المنهوبة, ذلك أن أباظة يسترد النقود دائماً و ليس هذا محل شك, لكن ليست هذه نهاية القصة. يتبقى السؤال الوجودي الخارق: من ذا الذي يستطيع أن يسترد لك فلوسك من أباظة؟! غير أن هذا حديثاً آخر”