“مش عارفة ، جوايا حاجة بتقولي متصدقيش .. حتي لو حلم مش هيبقي طعمه حلو كده”
“ربنا دايما بيختار لينا الأصلح والأنسب في حياتنا ,, حتي لو كنا مش فاهمين كده دلوقتي ,, أكيد بنفهم حكمته دي بعدين .”
“يعني كده خلاص مش هشوفك حتى في حلم؟! هو إنت كمان زعلان مني؟!”
“أنا بس مش قادره أتخيل خسارتك تاني .. مش هاستحمل .. خليك في الضلمه .أنا راضيه .. تخيل !راضيه تفضل في الضلمه وأفضل أنا اتهمك زور انك مش موجود ..ع الأقل هفضل متشعبطه في ديل حلم .. انما لو عديت كده مرور الكرام .. واختفيت زي ما في يوم اختفيت .. أنا مش هسامحك .هاموت ..أنا بخرف .”
“من كتر ما الكوتشي اتقطع كذا مره و صلحته برضه كذا مره أديه داب و مخليني مش عارف ألعب ... و بقيت من أقل شوطه أشوطها صوباعي يطلع يبص ع الشارع من شباك صغير و كل شويه أروح ألحمه .... محتاج أشتري كوتشي جديد و مش أي كوتشي هينفع .. كوتشي جديد بمواصفات معينه ...... و عشان كده محتاج فتره أختار كوتشي يناسبني و محتاج فتره كمان عشان يلين و ياخد شكل رجلي و أرتاح فيه ... بس الكوتشي ده مش هشتريه ... هعمله ع إيدي لإني زهقت من الجاهز و زهقت من كوني لو شوفت حد لابس كوتشي حلو أجيب زيه بالظبط حتي لو هيبقي شكله حلو عليا ... مش شرط الشكل .. المهم الأداء و الفاعليه ... لأول مره حاطط شكل للكوتشي اللي نفسي فيه ... و حاطط برضه شكل معين للآداء اللي هيكون عليه الكوتشي دهبإختصار لازم أشتري كوتشي جديد قريب”
“كنت متخيلة إن دايما عندي إجابة لكل سؤال ! بس فيه حاجات بيكون لطيف فيها إني أسيب نفسي وما أسألش .. بعدين أبقى أعرف ليه .. أو حتى ما أعرفش .. مش مشكلة .. رغم أنها كانت دايما مشكلة .. لكن المرة دي .. مش مهم .. عارفة نهاية الفيلم و مش مهتمة .. أنا بس مش قادرة أتخيل خسارتك تاني .. مش هاستحمل .. خليك في الضلمة .. أنا راضية.. تخيل.. راضية تفضل في الضلمة وأفضل أنا أتهمك زور إنك مش موجود.. على الأقل هفضل متشعبطة في ديل حلم.. إنما لو عديت كده مرور الكرام .. واختفيت زي ما في يوم اختفيت.. أنا مش هسامحك.. هاموت.. أنا باخرف.”