“--تــَشعــرُ بالــوحدة ، ضــائعة مِــن نفسها ، تـــآئهه فــي دربــهآ ..هــكذا هــي ، تِــلك هــي مــشاعرهـا المتأرجحة مــا بين الخــوف والحــرمان ~هكـذا تــصبح فــي بُــعد حــبيبها " وردة قُطفت قبل ميعادها " ^^”
“تمــنت أن ؛ يتــوقف الزمآن للحــظة ، لكـي تحاول إستيعاب ما قاله لها.. !تمــنت أن ؛ تــكون أخطأت عـند سمآعه ، ولــربما لم تسمع جيداً ... !!تمــنت أن ؛ تبكـــي ولكــن / بكــآء قلبها كان أشد مـن تِـلك الدمــوع الرافضــة فـي كبرياء ...تمــنت أن ؛ يكــون هـــو فقــط حــبيبها المعتآد ، ولــيس ذاك المتمـرد على قلبها ..^^تمــنت ، وتمــنت ثمـ تمــنت ،،ولكـــن ؛ يبــقى الوضع كمـا هــو عــليه ~قــلبها يبكي في صمــت / الكلامـ لا يقوى على البوح بما تشعر ...فقــط تِــلك هــي حــين تتمنى [ زهـرة بنفــسج دآمعــة ]---”
“لــو الدنيا بتعاندك .. عاند فيها ، وإتمسك أكتر بإيمانك بربنا ..وإعرف إن بُكـرة أكيد أحسن من اللي راح منك ، وإن ربك موجود معآك في عِـز ضيقتك وخنقتك ..بس إنتَ قـول .. يــآرب--”
“الآن أتذوق مرارة الحرمان منك ، قلبي ينزف لوعة ودموعي الهاربة من عينيّ تخون وعدي لك ؛ بـ ألا أبكي في غيابك ..أوجاع حرماني قاتلة كحد السكين ..أنا مبُعثرة الوجدان ، وليتك تشعر ؛ أو ربما لن تشعر .. لقد فات الأوان ...----”
“صــور إلتقطناهآ منذ فتــرة ، تــوقف الزمــن فيها إلى الأبد ، وكلما رأيناها نسـتشعر فيها نــفس الأحاسيس الرقيقة والمُرحة أو قــد تــكون أقسـى ممـا نــتوقع !قــد تُذكرنــا بأحــب وأبهـى أيامـ حياتنا ، وقـد تنــبش فيــنا المــآضي بمـا فيه ~هــذه هــي لُعــبة الكامــيرا فهــي ســلاح ذو حــدين ~”
“إحتيآج أكبر من معنآه الحرفي ، لِنفوسٍ تمنحنا الحياة ؛ يوجع أحيانآ وفي أخري يعطينا طوق نجاة ~---”