“فالزمن ، كما تعرف ( هل تعرف فعلا ؟) لا يرضخ للأماني مهما كانت ضارعة ، للإرادات حتى لو كانت مقدودة من حديد”
“حسنًا ، الوحدة كانت هذا : أن تجد نفسك فجأة في العالم كما لو قد انتهيت لتوّك من المجئ من كوكب آخر لا تعرف لماذا طُردت منه”- بلسان ايلينا”
“لا أدري حتى الآن إن كنت أذكر تفاصيلها لأنها كانت فعلا استثنائية أو لأنها كانت المرأة الأولى في حياتي .. و عادة ، الرجل لا ينسى امرأته الأولى مهما مر في حياته من نساء..”
“إن الشعوب تتعلم من أخطائها ومن حق الأجيال العربية القادمة أن تعرف الحقائق مهما كانت هذه الحقائق مخجلة”
“هل لاحظت معى ان أكثر الناس فراغاً هم أكثرهم ضيقاً بالحياة وافتقاداً للسعادة ؟.. هل تعرف السبب ؟ .. أنا أعرفه .. لأن من أكثر أسباب شقاء الإنسان ضيق أفقه وكثرة انشغاله بنفسه وتفكيره فيها باستمرار كما لو كانت محور الكون .. ومن يشكون الفراغ لا يجدون ماينشغلون به سوى أنفسهم , وكلما ازداد انشغال أحدهم بنفسه رآها جديرة بحياة غير حياته”
“لابد في لغة الحب من (لكن) ، إذا كانت المرأة تعرف لغة الحب !”