“وأريد أن تتأكدىأنى اصطفيتك بعدما الله اصطفاكىأنى أريدك أ، تعىأنى أحبك أنتِ .. لآ أياً سواكِ”
“لآ أستطيع أن أقول لك :أحبك فقد شاهدتُ هذه الكلمة تُطارد على الأرصفة كالغوانيوتُجلد في الساحات العامة ، كالبغاياوتُطرد من المُدن ، كمرضى الجُذام !_لآ أستطيع أن أقول لك :أحبكفقد سمعتُ هذه الكلمة تُلفظ في الحانات ، مع هذر السُكارى !_وحين تهربُ كلمة " أحبك " إلى الشوارع يُطاردها الناس ويرجمونها بالحصى ثم يقتادونها إلى مصح عقلي !_لآ أستطيع أن أقول لك :أحبك حتى لآ يوسخها أصدقاؤنا الألداء بنكاتهم وتظارفهم ، وهي في طريقها إليك !_لآ أستطيع أن أقول لك : أحبك لكني أستطيع كتابة الكلمة بشفتيّ فوق جبينك ، بصمت وأنت نائم لتلتقطها أصابع أحلآمك !”
“أتدري ياعزيز .. دائما ماتخبرني بأنك تحُبني .. لكني لا أشعر بها فعليا .. إلا في اللحظاتالنادرة التي تقولها بشكلِ مُختلف .. ! ..أحبك كثيرا حينما نتحدث ونتحدث ونتحدث .. وفجأة تقول لي : جُمان , طالعيني .. ! ..أنظرُ إليك بعدما تدب حرارة الخجل في جسدي .. وتُحرك شفاهك بدون صوت : أ ح بك .. ! ..أحبك حينما نكون مع أصدقائنا .. وتَتغافلهم .. وتُحرك شِفاهك بها .. ! ..”
“أُريدكُ أَن تصونني ،، أنْ تُحبني دون شرط جزائي ،، أن لا تبخس عليّ بمشاعرك ،، أريدك أن تقول صباح مساء "أُحبك" دون أن تتبعها بكلمة "ولكن" أحبني دون شروط /دون عواقب / دون غرامات / دون جزاء ،، أريدك أن تحمد الله في كل صلواتك على قلب كقلبي ،، أريدك أن تكون زادي وزوادتي في سنيني العجاف . ،، فهل مِن سَيد نبيل بَينكم يُحقق لي ما أَطلب .!. أم أن ما أطلبه كثير .!.”
“أحبكضد رغبة أمكضد العالم والزمنضدك أنتِ نفسكأنا خجلان من أن أقول:" ضد إرادة الله الذي شاء أن تكونيلواحد غيري”
“كيف تتمني لي السعادة ؟؟ !!وأنتِ تعلمين أن سعادتي معكِ ولا أحد سواكِ !!”