“بدأتُ أدخل زمناً، لشدة كآبته، أكاد أمسك هواءً ثقيلاً في قبضة يدي.”
“اختبات يدي داخل قبضة يدك و احتوتني كاحتواء الجفن للعين في العاصفة”
“قلبي حجم قبضة يدي!أتعجب جدًا كيف يحتمل كل هذا؟؟”
“ألا تحسد الأرواح القاطنة في الأثير الإنسان على كآبته ؟؟”
“يقول على حافّة الموت: لم يبق لي موطئ للخسارة، حرٌّ أنا قرب حريتي، وغدي في يدي.. سوف أدخل، عما قليل، حياتي وأولد حُرّاً بلا أبوين، وأختار لاسمي حروفاً من اللازَوَرْد.”
“الموتى رغباتهم كوصايا الأنبياءيبقى صداها زمناً في النفس”