“لوُ اسَتطعنا الوُصول إلى اخِتراعٍ نُبِصر بِه دَخائل النُفوس وَنَطَّلعُ بِه عَلى خَبايْا الأفئدة لراعنا الفَرقْ بَينْ مَا تُضْمِر وَما تُظهر وَهالنا التَناقَض بَين مَا تَكشف عَنه الأعَماق وَما تُبِديهْ لنَا المَظاهر.”
“فِي داخلِ كُل إنسان وطنٌ خاصٌ بِه .!الإنسان لا ينتمي إلى رِقعة.. الإنسان ينتمي إلى دواخِله .”
“تُهتُ بِعَيــــــــنِهَا وَما عَلِمَتْ..أنِّي وجدتُ بِعَينِهَا وَطــــــــــنِي!!..♥”
“,مَا هذهِ الأوطَان التّي تلفُظ؟، تلقِي بك عَلى قَارِعةٍ غريبة ضيّقة، بينَما ترفُل هي في مَساحَات شَاسِعة من وطنيّتها؟”
“مَا حَاجَتِي لوَطَنٍ أرخَصُ مَا فِيهِ أنَا”
“أشقَى الولاة مَن شَقيت بِه رعِيَّتُه .”