“لقد خلقت المساجد والكاتدرائيّات لتقزّم الإنسان, لأنّها بُنيت على قياس الله لا على قياسك, فهي بيوته.”
“إنه زمن عجيب حقًا، اختّلت فيه المقاييس، وأصبحت فيه الشعوب تصنع تماثيل لحكامها. علىقياس جرائمهم.. لا على قياس عظمتهم!”
“افضل،على ارهاب البنات، الارهابيين..على الاقل هم لا يغدرون بك.يشهرون نواياهم،يصيحون " الله اكبر " قبل الانقضاض عليك بسواطيرهم وسكاكينهم.البنات يجهزن عليك دون تنبيهك لما سيحل بك.عندما تصرخ يكون قد تاخر الوقت،الله يرحمك.." اكلك فوكس " .”
“ما الاحتباس الحراري الا احتجاج الكرة الارضية على عدموجود رجال يغارون على أنوثتها لقد سلموها كما سلمونا "للعلوج" فعاثوا فينا وفيها فسادا”
“كلّما أقبلت على الله خاشعة. صَغُرَ كلّ شيء حولك و في قلبك. فكلّ تكبيرة بين يدي الله تعيد ما عداه إلى حجمه الأصغر. تذكّرك أن لا جبار إلّا الله و أنّ كلّ رجل متجبّر حتى في حبّه هو رجل قليل الإيمان متكبّر. فالمؤمن رحوم حنون بطبعه لأنّه يخاف الله.إبكي نفسك إلى الله و أنت بين يديه. و لا تبكي في حضرة رجل يخال نفسه إله، يتحكّم بحياتك و موتك. و يمنّ عليك بالسعادة و الشقاء متى شاء.البكاء بين يدي الله تقوى و الشكوى لغيره مذلّة. هل فكّرت يوما أنّك غالية على الله.اسعدي بكلّ موعد صلاة. إنّ الله بجلاله ينتظرك خمس مرات في اليوم. و ثمّة مخلوق بشري يدبّ على الأرض يبخل عليك بصوته و بكلمة طيّبة. ما حاجتك إلى " صدقة " هاتفيّة من رجل. إن كانت المآذن ترفع آذانها لك و تقول لك خمس مرات في اليوم أن ربّ هذا الكون ينتظرك و يحبّك.'' لقد حررني الله فليس لأحد أن يأسرني ”
“البكاء بين يدي الله تقوى والشكوى لغيره مذلة ، هل فكرت يومًا أنك غالية على الله”
“كلما أقبلتِ على الله خاشعة , صغر كل شيىء حولك وفى قلبك . فكل تكبيرة بين يدى الله تعيد ماعداه إلى حجمه الأصغر . تذكرك أن لا جبار إلا الله و أن كل متجبر حتى فى حبه هو رجل قليل الايمان متكبر ,, فالمؤمن رحوم حنون بطبعه لأنه يخاف الله”