“أرهف سيوفك يا دهــــر قد عرفت محزيفلسـت أرجـو لـذلي من كادني يوم عزيكـم حـبيـب فـقدنا فلـم نجد من يعـزي”
“كم من مقامات هذا الكون قد أقامت بداخليبعض الأعاصير أشعر بها وكأنها ولد ليأتعرفني أيها الهواءيا من سوف تحل مكاني ذات يوم؟يا من سوف تكون لي حاجزاً زلِقاًأو وعاءً وديواناً لأشعار”
“إن أخلاق أهل نجد قد بلغت من السوء مبلغاً تحتاج معه - لو علمت - إلى نبي ليًصلحها”
“يا قلبها.. يا من عرفت الحب يوما عندها يا من حملت الشوق نبضا في حنايا.. صدرها إني سكنتك ذات يوم كنت بيتي.. كان قلبي بيتها كل الذي في البيت أنكرني و صار العمر كهفا.. بعدها لو كنت أعرف كيف أنسى حبها؟ لو كنت أعرف كيف أطفئ نارها.. قلبي يحدثني يقول بأنها يوما.. سترجع بيتها؟! أترى سترجع بيتها؟ ماذا أقول.. لعلني.. و لعلها”
“لابد أن نجد ذات يوم و في مكان ما من الأرض من سوف يعرف قدرنا و يري فيما اعتبره الآخرون نقائض فينا مزايا لنا جديرة بالإعجاب و التكريم …”
“يا للخسارة! لقد ضعف بصري، وإني مهدد بفقده نهائيًا ذات يوم، ولم يبق من العمر إلا أيام، وما زالت البشرية تعاني العذاب والقلق، وما زلنا نموت مخلّفين ورائنا أملًا قد تحقق ونسى.”