“فاسكو : كيف لزهرةٍ أن تكون جميلة ؟ كيف يمكن لفتاةٍ أن تكون جميلة ؟ هذا هو سر الحياة .”

جورج شحادة

Explore This Quote Further

Quote by جورج شحادة: “فاسكو : كيف لزهرةٍ أن تكون جميلة ؟ كيف يمكن لفتاةٍ… - Image 1

Similar quotes

“الميرادور جنرال : سيؤدي فاسكو مهمته .. لأنه خائف ! .. اما هؤلاء الضباط البواسل الذين تطوّعوا للمهمة نفسها ، فقد أرسلتهم كي يجلبوا زيزفوناً لمخزن التعاونية .. لا أحب الأبطال . نادراً ما يفيدون وهم دائماً مزعجون ، الرجل الخائف خطرٌ وفعّال إذا عرفنا كيف نستخدمه وهو يملك خاصة حسّ الفروقات .. وأؤكد لك أن أمثاله يلزموننا في مهنتنا حيث يبدو الجميع كالتماثيل .”


“قيصر : بماذا تحلم ابنتي ؟ هذا مهم . هل سيعرف الإنسان ذات يومٍ كيف ينزلق الكذب في الروح ، وكيف يكبر ؟ الحلم نافذة”


“قيصر : لماذا كل المعارك حمراء ؟ ألا ينبغي أن نغير قليلاً ؟ إن معركة كبيرة خضراء ستكون جميلة أيها الملازم !الملازم سبتمبر : سيكون آنذاك الربيع يا قيصر !قيصر : لا بأس كذلك بمعركة زرقاء كالسماء الفسيحة ..الملازم سبتمبر : هيا ، قل هذا للناس ! .. (لنفسه) وانا ضابط الحرب . أنا مشدودٌ بحبل .. أسير في اتجاهٍ معاكسٍ للنجوم الصديقة . أريد أن أقول كم يجثم الوطن ثقيلاً على روحي هذه الليلة .. وما من أحدٍ يُصغي إليّ .. اسمع يا قيصر !قيصر : (لا يجيب)الملازم سبتمبر : قيصر ؟قيصر : (لا يجيب)”


“فاسكو : مارجريتا ! .. (يتنهد) عيناها كجوزتين ، وحولهما الدموع . حين أفكر فيها أشعر أنني حزين وأنني بخير.”


“مدام هيلبوم : سأمضي إلى القاع . هناك حيث موت الصور وحياتها .. لكي أعرف ..أعيروني عيونكم لأغوص في ماء الصور .. أضعتُ قبقاباً ،وأنا الآن أعرج بساقٍ واحدةٍ في الدلو .. لا تضحكوا على تعاستي . لكن المسوا الماء الآن : إنه يحرق ! .. هذا فأل .. بعيداً ألمح ضوءاً كدرهمٍ يفكر .. ضوءاً صغيراً لسرٍ مقدس .. ضائعاً في غابةٍ لا حد لها .. قُرب كلابٍ ميتة . منذ زمنٍ طويل .. وعلى حائطٍ مهجور ملائكةٌ جائعون يأكلون وروداً .. هذا كله علامة للحداد .. وها هو الوجه الأول يعود ، ووجهٌ ثانٍ يطرده .. وفي هذا الدلو المحرق خطواتٌ راقصةٌ تأتي وتروح .. ومن يقدر أن يجيد الرقص في الماء إلا روح فتاة ؟”


“الملازم سبتمبر : أتحدث عن الجيش المقطوع . عن هذه الفرق المبعثرة المهزومة التي تنتظر أوامرك لتعرف كيف تموت ! هل اعتبارك لجنودك قليل إلى هذه الدرجة حتى ترسل لهم على عجل .. حلاقاً ؟الميرادور (يقاطعه بهدوء) : طيارة ورق يا سيد ، أمسكُ بخيطها .الملازم سبتمبر : والحرب إذن مضحكة إلى هذه الدرجة ؟الميرادور : نعم .. مضحكة .”