“أتصور أن داخل كل انسان عدة شخوص. وأن الحياة الغنية هي التي تعطي كل شخص موسمه”
“كل شيء في هذه المدينة يحمل نقيضين، كأنما هي ذوات انفلقت إلى شظايا، في داخل كل شخص شخصان أو أكثر، شخص الظاهر وشخوص الباطن،شخص محترم ومهذب ومخلص ومنفتح في الظاهر، وفي الباطن والعمق شخوص عديدون للصوص وخونة ومنغلقين ومتزمتين. كان الناس يستبدلون الشخوص في داخلهم كالملابس تماماً تبعاً للحالة والطقس والمكان والظرف المصاحب”
“ يا صديقى فى داخل كل شعب جماعه تنبح وراء من يلقى لها العظمه , وهل تريد ما هو أكثر؟ فى داخل كل انسان ذلك الكلب الذى ينبح والمهم أن نخرسه”
“الفرصة تأتيك عدة مرات.. الفرصة كالطفل الصغير .. يستيقظ كل لحظات.. يريد من أمه أن تطعمه.. ولكن للأسف.. أكثرنا لا يستيقظ لتلك الفرص.. ننام عنها طويلا.. ونمسك في أعذار متهالكة..لذا فليس هناك انسان قليل الحظ..وانما هناك انسان لا يرى الطريق..أنت من تضيع كل جميل بحياتك.. كما أنك وحدك المسؤول عن تصرفاتكجميل أن تندم.. وأن تعترف للجميع بأنك مخطئ.. بشرط أن تكون تلك بدايتك من جديد”
“هل هنالك ماهو أجمل من أن ينسى رجل الأمن دوره, وأن تعيده القصيدة التي هي ضد كل ما تمثله وظيفته, إلى طبيعته الأولى..إلى إنسانيته ؟”
“وهى رغم كل ذلك الحياة, ونحن مطالبون أن نحياها كما هي”