“ألا حياك الله يامصر فهو جل جلاله الذي شاء لك ان تكوني ملاذ ابراهيم وموطن موسي ومنجاه عيسي ثم حافظه الاسلام منذ اريد بالاسلام شر ونكر علي ايدي التتار فلو كان ف الدنيا بأسرها موقع واحد يصلح للبشر علي اختلاف ديانتهم الثلاث كنيساً وكنيسه ومسجداً لكان هذا الموقع هو انت يامصر يامن اسماك رسول الله ارض الكنانه مريداً بذلك ارض العتاد الذي يصان به حمي الاسلام”
“• من المفارقات ان " الآخر " كان اكثر وعيا وعلما , فقد ظل في مكانه علي ارض التاريخ الانساني – بل والاسطوري غالبا – وبقي ثابتا علي " مقدساته " وعلي " محرماته " . فهي بعد ادعاء بغياب ألفي سنة – ما زالت : " ارض اسرائيل " , " شعب الله المختار " , و " مملكة داوود " , و " التلمود " , و " اورشليم " , و " يهودا " , و " السامرة " , و " هيكل سليمان " , و " حائط المبكي " , و " التيه " , و ال " الهولوكوست " , وهاجس الامن الذي لا سبيل الي طمأنته والشي الوحيد الذي جد بمتغيرات الزمن والظروف هو مائتا قنبلة نووية .”
“ياعيني علي الذين لم يكتفوا بالفرجة , ياعيني علي الشهدا يامصر”
“فلتكن القبله اذن قنديلاً اخر ف طريق التعبد يجمع المصلين ف العالم اجمع علي قلب واحد ينبض بتوحيد الله ذي الجلال ويبعث من مكه المكرمه انواراً تتلقاها افئده العابدين ف كل مكان ان هلموا إلي ههنا فهذا بيت الله الذي هو اول بيت وضع للناس فتحج الارواح من محاريبها خمس مرات ف اليوم”
“ورحم الله باب "علي بابا"، الذي (كان) يفتح فقط بالسمسم!”
“ان الفاشيست قضيه واحده و ارض واحده و فكر واحد و منهج واحد يقوم علي تكفير المخالف دينيا ووطنياً لانه تجرأ علي المراجعه و النقد .الاقنعه واحده و القسمات واحده”