“أنفاسنا في الأفق حائرة..تفتش عن مكانجثث السنين تنام بين ضلوعنافأشم رائحةلشيء مات في قلبي وتسقط دمعتانفالعطر عطرك والمكان.. هو المكانلكن شيئا قد تكسر بيننالا أنت أنت.. ولا الزمان هو الزمان”
“لم لا نقول أمام كل الناس ضل الراهبان؟لم لا نقول حبيبتي قد مات فينا ..العاشقان؟فالعطر عطرك والمكان هو المكانلكنني..ما عدت أشعر في ربوعك بالأمانشىء تكسر بيننا..لا أنت أنت ولا الزمان هو الزمان.”
“ماذا يفيدإذا قضينا العمر أصنامايحاصرنا مكانلم لا نقول أمام كل الناس ضل الراهبان؟لم لا نقول حبيبتي قد مات فينا.. العاشقان؟فالعطر عطرك والمكان هو المكانلكنني..ما عدت أشعر في ربوعك بالأمانشيء تكسر بيننا..لا أنت أنت ولا الزمان هو الزمان..”
“ربما ما يزال المكان على حاله في الزمان الذي هو فيه،ربما ما يزال الزمان على حاله، والمكان يُولدُ في زمنٍ ىخر”
“فما مات من في الزمان أحبّ , ولا مات من غرّدا”
“العطر عطرك والمكان هو المكانواللحن نفس اللحنأسكرنا وعربد في جوانحنافذابت مهجتانلكن شيئا من رحيق الأمس ضاعحلم تراجع..! توبة فسدت! ضمير مات!ليل في دروب اليأس يلتهم الشعاعالحب في أعماقنا طفل تشرد كالضياعنحيا الوداع ولم نكنيوما نفكر في الوداع”