“لا تحكم المرأة على ذكاء الرجل بعدد الشهادات و الدرجات العلمية التي حصل عليها إنما بقدرته على الإستحواذ عليها و شطب جميع الرجال بجواره”
“كم هو غير مريح أن تكون ملاحقا مراقبا ؟ و كم هو ثقيل و خانق أن يسير بجانبك أحد يقوم بمحاسبتك على كل شاردة و واردة و يذكرك بكل ما صدر عنك و حدث منك ؟!التغافل هو أن أغض الطرف عن بعض الأخطاء و الهفوات الصغيرة التي لا تستحق أن يقام لها محكمة ، و قد يعتقده البعض أن التغافل سلبية أو قلة حيلة و لكنه في حقيقة الأمر حكمة ! .نعم عندما تتغافل المرأة عن خطأ صغير يصدر عن الزوج و لا تتحدث عنه ، يعتقد هو أنها تدبرله أمرا شريرا في حين أنها فقط تريد ألا تثير مشاجرة لأمر صغير بهدف الحفاظ على صفاء الجو، ليس لأنها قليلة الحيلة أو لا تستطيع أن تتخذ موقفا !و الرجال عندما يتغافلون في الغالب يتغافلون لانهم لا يريدون إشعال فتيل إحدى القنابل التي ستأتي بالقديم و الجديد و هم في غنى عن ذلك فيفضلون التغافل بحكمة ، و من أعاظم الرجال من قال " مازال التغافل فعل الكرام " – إنه الحسن البصري رحمه الله”
“اذا اهتم كل انسان بتحقيق أمانه النفسي دون الإعتداء على أمان الآخرين .. تتحقق أدنى درجة من السلام الجماعي التي تتطور بالتواد و التراحم و التعاون و المحبة و .. و .”
“الهدية عطية رمزية قد تكون قليلة يسيرة في حجمها لكنك تشعر فيها بطاقة حب موارة ، ما إن تقف بعينيك عليها حتى تتدفق إليك مقادير من الحب و المشاعر تجدد الحب و تطمئن القلب .هي شاهد على العطاء و العطاء ما هو إلا حبا ملأ الفؤاد و فاض ! وهي معنى و تجسد ! ليعيش زمنا يطول أو يقصر يردد عبارات" أحبك ، أهتم بك ، أمتن لك " .”
“يبتعد الرجل قليلا لأن يشبع حاجته إلى" الحرية و الإستقلالية " تلك الحالة الشعورية التي كان يعيشها بالكامل و هو عازب”
“فائدة أي مشكلة شخصية بين اثنين .. أنها تعرفهم مبكراً على الأمور التي تهدد راحتهم النفسية و سلام علاقتهم معا ..”
“من سمات المقبلين على الحياة .. التغيير و التجديد و حب التجربة”