“جئت تهدهد على قلبي الفرح ، تسقيني من بحار كانت يوما ما بعيدة يموت قلبي شغفا للوصول إليها . . أنت الوحيد الذي زرع في كفي زهرة و ابتسامة .! بينما كان الآخرون يحاول سرقة أناملي والبحث عن هفواتي . . ذات وصال همست لي بتنهيدة عشق .! لم تكن أول كلمة اسمعها ..لكنها كانت مختلفة .. هادئة ، دافئة كنجمة صادقة ك موجة ..! لم تكن الأكثر وسامة ..كنت الأكثر قربا حتى في أيام بعدك حين استيقطت يوما على صوتك .. غنت طيور قلبي فرح و ولد الربيع في ذاكرتي أول أطفاله ..”
“حين استيقظت يوما على صوتك .. غنت طيور قلبي فرحاً و ولد الربيع في ذاكرتي أول أطفاله ..”
“يا قلبها.. يا من عرفت الحب يوما عندها يا من حملت الشوق نبضا في حنايا.. صدرها إني سكنتك ذات يوم كنت بيتي.. كان قلبي بيتها كل الذي في البيت أنكرني و صار العمر كهفا.. بعدها لو كنت أعرف كيف أنسى حبها؟ لو كنت أعرف كيف أطفئ نارها.. قلبي يحدثني يقول بأنها يوما.. سترجع بيتها؟! أترى سترجع بيتها؟ ماذا أقول.. لعلني.. و لعلها”
“و لم تكن جملة معترضة في حياتي ، و لا فاصلة بين جملتين . كُنتَ حياتي كلها ، نقطة في آخر السطر ، و كلمة واحدة من أول السطر :- أحبك”
“كنت حاضرا في مساحة من الغياب تشبه الضباب الداكن الذي كثيرا ما كان ينزل على مدينتنا البعيدة , أمشي بصعوبة و رجلاي تغوصان حتى الصدر \ في قلبي خوف كبير من التلاشي ...ـ”
“حتى لو أخذتك الايام بعيدا .. و كان ما بيني و بينك فراق بحجم مجرة .. ستبقى حاضرا في قلبي و ذاكرتي ♥”