“جلس الرسول صلى الله عليه وسلم يوماً مع زوجه عائشة .. فما الأحاديث المناسب إثارتها بين الزوجين ..؟هل كلمها عن غزو الروم ؟ ونوع الأسلحة التي استخدمت في القتال ؟ كلا فليست هي أبو بكر !!أم حدثها عن فقر بعض المسلمين وحاجتهم ؟ كلا فليست عثمان !!إنما قال لها بعاطفة الزوجية : إني لأعرف إن كانت راضية عني .. وإذا كنت غضبى .. !!قالت : كيف ؟ قال : إذا كنت راضية قلت : لا ورب محمد .. وإذا كنت غضبى قلت : لا ورب إبراهيم ..فقالت : نعم .. والله يا رسول الله لا أهجر إلا اسمك ..”
“قال الفضيل بن عياض : إذا قيل لك هل تخاف الله؟فاسكت! ..فإنك إن قلت “نعم” كذبت !وإن أنت قلت “لا ” كفرت !”
“عن قرة بن إياس المزني قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم: لا تزال طائفة من أمتي منصورين لا يضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة)صحيح الترمذى 2192”
“عن ابن عباس في قوله تعالى: {إلا اللمم} قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:إن تغفر اللهم تغفر جما .. وأي عبد لك لا ألما؟”
“إن في تحديد المرجعية وترسيخ مبدأ المشروعية القانونية صيانة للحقوق والحريات ، وكبحاً لجماح السلطة عن أن تتجاوز صلاحيتها ، فالطاعة لها مقيدة بقانون الشريعة كما قال صلى الله عليه وسلم : لا طاعة في معصية الله إنما الطاعة في المعروف ، وقال : لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق .”
“إذا كنت لا تعرف الله إلا في النعمة فأنت لا تعبده، إنما تعبد نفسك.”