“الشعر كالحب , كالدنيا , كالمصير الإنساني المجهول : خشن وناعم , وأحياناً خشن وناعم معاً وكما تتحاور الطبول مع النايات في الأوركسترا يتحاور الخشن مع الناعم في القصيدة . هكذا تخفي القصيدة ما تريد, ليتّضح أكثر .”
“أنا مت مع آخر سطر في القصيدة ،قصيدة الشاعر المخضرم،حين إسترسل في المجد العربي !”
“القصيدة في ظن الناس الذين لا يكتبون تبدو كما لو كانت خاطرة , لا , الشعر ليس خاطرة . إنّه عمل بحث شاق يحتاج إلى التّدقيق في المراجع و المرجعيات و العودة الدائمة إلى المكتبة . إنّ القصيدة بحث ..!”
“بعيدًا عن إرث المنبر والخطابة، عن الصوت العالي والتمثيل بالنبرات وطبقات الصوت، أعيد التفكير في القصيدة الصوت، القصيدة الأصوات.كم هي أكثر وسعًا، وأكثر وطنًا، لشاعرها، وقرّائها...القصيدة المطبوعة قطرة، والقراءة نهر تحت المطر.القصيدة المطبوعة قارورة عطر، والقراءة وردة على العالم.”
“الإنسان كثيراً ما يندهش (وأحياناً يرفض) ما يتعارض مع الأفكار التي ثبتها في دماغه، حتى لو كانت لا تحتمل الثبات!”
“كوني إمرأة ،،كسطر ثائر في النص،ولا تكوني كسطر بائر في القصيدة ..”