“أيها الأمل ، أيها الأمل العذب، أيها الأمل العامل بطيبة أنت ، أيها النبيل يامن لا تحتقر بيت الحزانى، و تخدمهمقليلاً عشت و مع ذلك مسائي يتنفس ببرودة و هادئ كالظل أنا هنا و بلا أغنية يغفو القلب المرتعش في الصدرفي الوادي الأخضر هناك ،حيث المنبع المنعش يومياً من الجبل يهدرو الزعفران الحبيب يتفتح لي في يوم خريفيّهناك في السكينة ، أيها الرائع أريد أن أبحث عنك.”