“من شِدّة حُزنِي .. أرهَقتْ الحُزنَ مَعِي ، حتّى صَارَ لا يحْتَمِلَنِي .”
“حتّى النجومُ تخافُ من وطني ..ولا أدري السَّبَبْ ..حتّى الطيورُ تفُرُّ من وطني ..و لا أدري السَّبَبْ ..حتى الكواكبُ .. والمراكبُ .. والسُّحُبْحتى الدفاترُ .. والكُتُبْ ..وجميعُ أشياء الجمالِ ..جميعُها .. ضِدَّ العَرَبْ ..”
“من أسند الآخر حتّى وصلنا ؟ لا احد يذكر او يدّعي .. ربما كلانا قاد الآخر !”
“يا لحزن هذا الرّمل الّذي لا حياة بهما إن نقبض بعضه حتّى يبدأ بالفرار من بين الأصابع”
“وما هي القناعة؟ معناها أن أرضى بما هو عندي، فأين الّذي هو عندي لكي أرضى به؟ إنّ صاحب هذه العبارة أراد أن يجعلها سلسلة من حديد ساخن حول أعناقنا حتّى لا نتحرّك... حتّى لا نمدّ يدًا ولا عينًا”
“مواطناً لا يستطيع حتّى أن يحلم لأن الحلم يصبح مؤلماً إذا فتح عينيه في الصباح على البؤس من حوله”